“وللياسَمينِ الدمشقيالحُصةُ الأكبرُ في قصائديفلولاهُ ما فاحَ عَبيرُولولاهُ ما كانَ تَعبيرُ”
“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”
“إذا كانَ التسَكُعَ في حاناتِ يديكِ حَرامٌفإنَّ السُقوطَ سُكراًفي أزقةِ عينيكِ واجـِبُ”
“ما زلتُ على عَهدِ الحُبأسقي ذكراكِ بأحلى قصائِدي”
“أريدُ أنْ أحِبَكِ بطريقَةٍ مُختَلِفة عَنْ عنتَرةٍ وعنْ جريرْأريدُ أنْ أرسُمَ دولَتي عليكِأنْ أكونَ في الحُبِأعمى وبَصيرْأريدُكِ بكُل صِفاتِكِ التَقلُبيةبكل حالاتِكِ الجُنونيةبكُل ميزاتِكِ الشَرقيةأريدُ ما أريدْأنْ أحِبَكِ كي تكونَ الحُريَةَ والتَحريرْ”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“أكثرُ ما يُعجبُني في صَمتيأنهُ لا يتحَدثُ إلا عنكِوأكثرُ ما يُدهِشُني في كلاميأنهُ لا يصمُتُ إلا عندكفأنتِ المعشوقة في صَمتيوأنتِ المُلهِمَة في كلامي”