“في العيد نذكر كل من مر في حياتناو ترك أثرا ً فيها ، نذكر الأحياء و الأموات ، من سعى لأجلنا و من تخلى عنا”
“لا أدري حتى الآن إن كنت أذكر تفاصيلها لأنها كانت فعلا استثنائية أو لأنها كانت المرأة الأولى في حياتي .. و عادة ، الرجل لا ينسى امرأته الأولى مهما مر في حياته من نساء..”
“حبيبتي ايضا تشبه مكعبي النرد ، متغيرة و لا تسير على وتيرة واحدة .. في كل يوم لديها تردد مختلف و ذبذبات جديدة .. الا انني ادرك بأنها مع ذلك لن تخذلني يوما .. انا رجل يؤمن بأن الخذلان ما هو الا سلوك رجولي بحت .. نحن فقط من نخذل بعضنا … نحن من نخذل النساء … لذا انا لا اخشى النساء ابدا .. انا رجل لا يخافهن .. فحينما خذلتني العائلة و باعتني القبيلة و خانني الوطن لم يشارك في ذلك المزاد سوى الذكور من بينهم ، فلم يكن للإناث اي تأثير او سلطة … و هكذا عشت رجلا لا يخذله سوى الرجال .. و ما ابشع غدر الرجال …”
“بعض الأحداث و الحوادث التي نمر فيها تعيد تشكيل حيواتنا من جديد، نشعر بعدها و كأننا ولدنا أشخاصا آخرين، أشخاصا لم يعودوا يشبهون أنفسهم !”
“قول ديكنز في ان العظماء الحقيقيين هم من يجعلون كل فرد يشعر بانه عظيم”
“حينما جئت إلى لندن قبل قرابة التسعة عشر عاماً.. جئتها هارباً من كل شيء.. من أن يشارك عشرات الأشخاص في صنع قراري رغماً عني”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”