“كأنّ قلب الظلام ، يخفقفي تلك الحجرة ، الكئيبة الصغيرة . . .والليل يزحف ، كأفعى سوداء ،على الستائر الملونة الناعمة”

“ليس ثمة مصباح ، في تلك النهاية ،فكل شيء واضح عن بعد ،وتلك النقطة المضيئة . . . قد تكونعين ذئاب البراري !”

“زندگی شاید افروختن سیگاری باشد،در فاصله رخوتناک دو هم آغشی”

“نافذة للرؤية،نافذة للسمع،ونافذة مثل فوهة بئر تلمس نهايتها قلب الأرض،و تشرع في وجه اتساع هذا الحنان المكرر ذي اللون الازرق المائي .نافذة تملأ أيادي التوحد الناعمة بالعطايا الليلية لعطور النجوم الكريمة،و يمكن من هناك استضافة الشمس في غربة الأزهار الشمعدانية. نافذة واحدة تكفيني،”

“*ستأخذنا الرّيح*في ليلتي الصغيرة، آهٍللرّيح ميعادٌ مع أوراق الشجر،في ليلتي الصغيرةثمة خوفٌ من الانهيار.إصغ ِ، هل تسمعُ هبوب الظلام؟إني أحدّق بغرابةٍ في هذه السعادة،إني مدمنةٌ على يأسي.اصغ ِ،هل تسمعُ هبوب الظلام؟الآن ثمة أمرٌ ما يحدثُ في الليلالقمرُ أحمرُ ومضطربوفوق هذا السقف ،الذي يُخشى من انهياره في كل لحظة،تبدو الغيوم كموكبٍ جنائزيّ ينتظر لحظة الهطول.لحظة ٌثمّ بعدها لا شيء.خلف هذه النافذةيرتعد الليلو الأرض تكفّ عن الدوران،خلف هذه النافذةمجهولٌ ما قلقٌ عليّ وعليك،أيّها الأخضرُ بأكملكضع يديك كذكرى لاهبةٍ في يديّ العاشقتينوسلّم شفتيك، مثل احساس ٍ دافئ ٍ بالوجود، لمداعباتشفتيّ العاشقتين،ستأخذنا الرّيحُ معهاستأخذنا الرّيحُ معها ...”

“کسی به فکر گل ها نیستکسی به فکر ماهیها نیستکسی نمیخواهد باور کندکه باغچه دارد میمیردکه قلب باغچه در زیر افتاب ورم کرده استکه ذهن باغچه دارد ارام ارام از خاطرات سبز تهی میشودو حسن باغچه انگارچیز مجردیست که در انزوای باغچه پوسیده است”

“لا تَضع على شَفتيّ قفلَ الصَّمت،ففي قَلبي قِصَّةٌ لَم تُرو،و انزع القَيدَ الثَّقِيلَ عَن قَدمِي،فأنا مُضطَربَةٌ مِن هَذا الوَجد..!!تعال!! تعال أيها الرجل ،أيُّها الكائن الأنانيّ،تعال!!وافتحْ أبوابَ القفص !إن كنتَ قد سَجنتَنِي عُمراً،فحرّرني في هذهِ اللحظةِ الباقيةِ !!”