“لم يبق لنا مما ملكناه من أقاليم الارض قدر ذراعين,تحفر فتقبر, فما الدنيا لساكنها بدار ,ولا ركونة اليها سوى انخداع واغترار ,ما هي الا رباط يدخل من باب ويخرج نم باب , فاعتبروا يا أولي الالباب”

“يتلخص موقف السادة رضى الله عنهم في أنه إذا احتملت العبارة التأويل أولناها ،فإذا لم يتيسر لنا بحثنا، فلعلها من المدسوس أو الدخيل، الذي لم يسلم منه علم إسلامي، ولا كتاب للسلف،فإذا لم نصل إلى حكم توقفنا و فوضنا، و ذكرنا – بحسن الظن- أنهم اجتهدوا، و أنهم بشر، يجري عليهم الخطأ والصواب، فاستغفرنا لهم ولا بأس من التنبيه إلى ذلك بشروطه، من باب النصيحة الواجبة”

“أما الفنان الذي يهبط بقرائه وينزل بمشاهديه ، فإن ما يأخذ من مال لا يدخل في باب الكسب ... لكن في باب النشل”

“الإخلاصما فضل ذكر و قكر من غير إخلاص غايهأخلص لربك تملك مفتاح باب الولايه”

“وكانت صباحاتي معها .. هي كل صباحاتي الي قضيتها .. وما دونها ليل مستمر .. فما عرفت لي شمسا سواها ...”

“لم يبق من أجراس الثورة سوى الصدىولا من جواد الشعر سوى اللجامولا من طريق الحرية سوى الحواجز الطيارة والثابتة...نعم لقد دخلنا القرن الحادي والعشرينولكن كما تدخل الذبابة غرفة الملك!”

“لن تجد مني أية معارضة لأن تستمتع بحياتك ، ما دام لا يدخل في باب ذلك أن تستمتع بحياتي”