“الضعفاء يتعلمون من جلاديهم أكثر مما يتعلمون من الذين يساعدونهم على الخلاص.. يصبحون فى معظم الأحيان ضحايا للاستبداد... وتلاميذ مخلصين للمستبدين”

محمد حسنين هيكل

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسنين هيكل: “الضعفاء يتعلمون من جلاديهم أكثر مما يتعلمون من ا… - Image 1

Similar quotes

“أقول ذلك كرجل لا يملك غير فكره.. ولا يطلب دوراً من أى نوع ودرجة، فهو بالطبيعة قرب الغروب وعلى حافته.. ولا يطلب أكثر من أن يطمئن على وطنه ويستريح - قبل أن يغمض عينيه وينام”


“ومرة أخرى الشرق الاوسط هو المجال الذى يتجه إليه "كارتر" بحثا عن مدد إضافى يساعده على تخطى مشاكله ويفتح له مدة رئاسة ثانية .وكان أن طلب من مصر ان تقبل بتنازلات كبيرة كى تساعد فرصه فى إعادة إنتخابه ، وسوف يرد لها الجميل فى مدة رئاسته الثانية . وحيث يكون متحررا من قوة جماعات الضغط الصهيونى . إن الرئيس "السادات" لم يخف هذا الوعد عن كبار مساعديه الذين كانوا معه فى "كامب دافيد" وحين قدم وزير خارجيته استقالته احتجاجا على حجم التنازلات التى رضى بها الرئيس المصر فى "كامب دافيد" ،كان رد "السادات" - بشهادة وزير خارجيته المستقيل " إن كارتر وعدنى .. أساعده هذه المرة ، ويساعدنى فى المرة القادمة " ولم ينجح كارتر فى المرة القادمة ، وبالتالى فإنه أخذ ولم يعط.”


“اردف الشاه قائلا : انا لست مثل اخوانكم العرب الذين ينفقون اموالهم فى شراء العمارات فى لندن وباريس ونيويورك . وإذا كان لى ان استثمر اموالى فى الخارج فإنى استثمرها فى التكنولوجيا”


“«إن الذين يظنون أنهم يعرفون الرجل(مبارك) هم فى الواقع لا يعرفون عنه شيئا»!!”


“إن الملك فيصل كان يخشى ان يبدو تعداد سكان مملكته وسكان مجموعة الخليج كلها و كأنه أقل من سكان اليمن ، ومن ثم فهى دعوة لليمن ان تتقدم بدور كبير فى شبه الجزيرة العربية .وربما من هنا ان السعودية كانت دائما ضد وحدة اليمن شماله وجنوبه، وقال لى أحد أخوة الملك "فهد" إن ذلك تنفيذ وصية والدهم مؤسس السعودية الملك عبد العزيز آل سعود الذى أطلق على المملكة اسم أسرته "سعود"، و كانت وصيته وهو على فراش الموت قوله لبعض ابنائه( وهم 102 بينهم 64 من الذكور) "إن عليهم أن يحاذروا من يمن موحد ، فهذا خطر عليهم و على المملكة التى سوف يرثوها بعده". وقد أضاف إلى ذلك قوله لأبنائه "إن عليهم أن يذكروا دواما ان ضمان رخائهم مرهون ببؤس اليمن”


“العرب اعتراهم وهم العدد فتصوروا انهم أقوي من اليهود في فلسطين , فهم وقتهاأكثرمن أربعين مليون عربي في مواجهة أقل من نصف مليون يهودي . وبالتالي سري اتكال علي ان حشد الناس إذا كانت فيه الزيادة تحققت له الغلبة . ولم يكن ذلك صحيحا بحساب الاعداد , إذا كان لابد ان تستفيم قواعد الحساب . ففي حين وضع العرب علي كل جبهاتهم ما يصل الي 37 ألف جندي , فإن الوكالة اليهودية في فلسطين تكنت من حشد 81 ألف مقاتل . وكان معظم ظباط الجيش الاسرائيلي ممن سبقت لهم الخدمة في جيوش الحلفاء أثناء الحرب , وكذلك كان حال كثيرين من جنودهم .”