“لقد كان هوغو ظالما يوم قال: " إن الحسود وصاحب الغرض هما اللذان يوحدان بين الشيء العادي والفريد ". فقد يصدر هذا عن نفوس موفورة الفطنة والشعور والانصاف لأننا بني الإنسان كالشمس : هي منبع الضياء والحرارة ومع ذلك فلا تخلو من بقع الجمود والظلام”

مي زيادة

Explore This Quote Further

Quote by مي زيادة: “لقد كان هوغو ظالما يوم قال: " إن الحسود وصاحب ال… - Image 1

Similar quotes

“لأّن الإنسان إن كان غريباً عن أخيه بحواجز لم يكوّنها وقد لا يريدها ،فهو قريب إليه بإرث البشرية الأكبر:الألم والبكاء .”


“كم من امرأة تحسب آية تناسب و ملاحة و هي مع لك غير جميلة إذا سر امروء بمشاهدتها مرةأو مرات فهو لا يتمنى مجالستها و يمل كلامها و سخافتها بعد أن يعرفها قليلا إذ يرى أن أحسن ما فيها هو هذا الشيء الخارجي الذي لا يكفي لامتلاك القلوب و اكتساب الأرواح”


“ما أشقى المحسود وما أحراه بالعطف! وما أشقى الحسود وما أحراه بالعطف .”


“كل إمرىء يحيا حياتهُ وعليه أن يجد طريقهُ بين متشعب المسالك, وهو مسؤول عن كل عملٍ يأتيه ويتحمل نتاجه, إن فائدة وإن أذى. فالفتاة التي اعتادت الإنقياد لآراء والديها وعجزت عن إتيان عمل فردي تدفعها إليه إرادتها بالإشتراك مع ضميرها, ما هي إلا عبدة قد تصير في المستقبل "والدة" ولكنها لا تصير "أماً" وإن دعاها أبنائها بهذا الإسم. لأن في الأمومة معنى رفيعاً يسمو بالمرأة إلى الإشراف على النفوس والأفكار والعبدة لا تربي إلا عبيداً. ولا خير في رجالٍ ليس لهم من الرجولة غير ما يدعون, إن هم سادوا فعلوا بالقوة الوحشية وهي مظهر من مظاهر العبودية. أولئك سوف يكونون أبداً أسرى الأهواء وعبيد الصغائر الهابطة بهم إلى حيث لا يعلمون, إلى الفناء المعنوي, إلى الموت في الحياة.”


“في كل ذرة من ذرات الكون ظمأ لارتواء خمرة الحياة ، وشوق مبرح للنمو وبلوغ أكمل الحالات الممكنة. فما غاية هذا الشوق ولماذا وُجد هذا الظمأ، إذا كان الفناء كعبة الكمال ونهايته؟”


“يظهر للبيب من جهلك ومعرفتك وحكمتك في ما لا تقول في بعض المواقف أكثر مما يظهر لذي الفكر العادي في ما تقول وتشرح .”