“أنتم ملكتم فؤادي فهِمْت في كلّ واديودقّ على فؤادي فقد عدمت رقاديأنا غريبا وحيدا بكم يطول إِنفرادي”
“كتبتُ ولم أكـُتبْ إليك و إنـّما كتبتُ على روحي بغير كتابِو ذلك أنّ الروح لا فرق بينها و بين مُحِبـيِّها بِفَصْلِ خطابِ”
“رأَيتُ ربّي بعين قلبِ فقلتُ من أنت قال أنتفليس للأين منك أينٌ و ليس أين بحيثُ أنتو ليس للوهم منك وهمٌ فيعلم الوهم أين أنتأنت الذي حُزْتَ كل أين بنحو لا أينَ فأينَ أنتو في فنائي فنا فنائي و في فنائي وجدت أنت”
“لَئِنْ أمسيتُ فى ثوبى عديمٍ . . . لقد بَليا على حُر كريمِفلا يحزنك إن أبصرتَ حالاً . . . مغيرةً عن الحالِ القديمِفَلِى نفسٌ ستذهبُ أَوْ سَترقى . . . لِعمْرِكَ بى إلى أمرٍ جَسيمِ”
“نظري بَدءُ عِلَّتي”
“تركتُ للناس دنياهم و دينهـم شغلاً بحبـّك يا ديني و دنيائــــي”
“أنا مَن أهوى ومَن أهوى أنا نحن روحان ِحَلَلْـنا بدنافـإذا أبصرتـَني أبصرتـَهُ و إذا أبصرتـَهُ أبصرتـَنـا”