“عندما تمسك بالقلم لتكتب ألف خاطرة..ستجذبك الفكرة الأكثر قربا من نفسكالأكثر مساسًا بك، حتى وان كنت تكتب في شأن عاموعندما ترفع سماعة الهاتف لتضرب رقمًا، ستخطيء يداك وتطلب الهاتف الذي تشتاقه تماماوفي الصباح، حين تستيقظ، ستقفز إلى ذهنك الفكرة الأكثر إلحاحًا، دون ان تبذل عناء تذكرهاوحين تسير في الطريق، تقع عيناك على المنظر الاكثر قربًا من حالتك النفسيةفترى يومًا جمال الشجر، ويومًا قبح القمامةويومًا، فظاظة البشر وقبحهمويومًا، حنان الاطفال ونقائهم وحين تفكر في القراءة، ستختار العنوان الأكثر جذبًا لأنك متعلق أكثر بشيء يخصهبراقصة الباليه المرسومة على غلافهبـ "حب" مشتق بعنوانهبـ لون يحيطهبـ حديث سابق مع من تحب، يحدثك عن روعتهبـ فكرة، تشغل رأسكلذا، لا تقنعني أبدًا ان شيئا يحدث عبثًا.”
“أفتقد لحظة يقيني الطفولية, بأن أبي لا يموت أبدا, وان كل مريض لابد ان يشفى يوما ما, وكل ميت سيبعث مرتين ! أفتقد لحظة شكي الطفولية عندما كانت تتمثل فقط في خوفي من ان اقع وابي يفلتني من يده ويلقيني في الفضاء, ثم يقيني بعدها أنني الآن بآمان في يده ..!أين يداك يا أبي ؟”
“بارك الله في المصالح التي تجعلنا نسمع أخيراً أصوات من أحببناهم ونسونا، عندما يتعلق الأمر بمصلحة، بارك الله في المصالح التي تجعلهم يسألون عن حالنا، ويهتمون لأمرنابارك الله لهم في المصالح، وجبر الله قلوبنا”
“يومها عرفت كيف تكون "طيّبة" سبة تستدعي أن يستتاب من يسبني بها قبل أن اقيم عليه حد فراقي”
“كنّا نعينهم على الدهر، فأعانوا الدهر علينا !”
“جئت تهدهد على قلبي الفرح ، تسقيني من بحار كانت يوما ما بعيدة يموت قلبي شغفا للوصول إليها . . أنت الوحيد الذي زرع في كفي زهرة و ابتسامة .! بينما كان الآخرون يحاول سرقة أناملي والبحث عن هفواتي . . ذات وصال همست لي بتنهيدة عشق .! لم تكن أول كلمة اسمعها ..لكنها كانت مختلفة .. هادئة ، دافئة كنجمة صادقة ك موجة ..! لم تكن الأكثر وسامة ..كنت الأكثر قربا حتى في أيام بعدك حين استيقطت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرح و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”
“لا تبذل الكثير من الطاقه في تبرير افعالكـ لأحد .. فان كان يراكــ عن قُرب فلن يحتاج لتوضيح ،،وان كان لا يراكــ بوضوح فهو حتما بعيد.. فلا تقترب انت كثيرا طالما لم يُحاول هو فعل ذلك”