“يا ربِّ إن الـطُّغـاة استكـبروا وبغَـوا // بغـيَ الـذئـاب على قُطعـانِ حُمْلانيا رب كـم يوسـفٍ فيـنـا نقـىِّ يـدٍ // دانـوه بالسجن والقـاضي هو الجانـييا رب كم من صبىٍّ صفَّـدوا فمـضى // يبكـي كضِفِـدعة فـي نـاب ثعبـانيا رب كـم أسـرة باتـت مشــرَّدة // تشـكـو تجبُّـرَ فرعـون وهـامـانيا رب رحماك ، أنجز ما وعدت به // و انصر ، فنصرك من أهل الهدى دان”
“إن التزوير من إنسان على مثله من شر الرذائل وأشنع الجرائم، فإذا كان التزوير من المخلوق على خالقه، فالجريمة أبشع وأشنع. وهذا هو عمل المرائي، يعمل لإرضاء الناس، وهو يريهم أنه يعمل لإرضاء رب الناس، كذبا وزورا، فلا غرو أن يفضحه الله سبحانه يوم تبلى السرائر، ويكبه على وجهه في النار، ولا حول ولا قوة إلا بالله”
“يا رب النخل، لك الحمدامنحني، يا رب النخل رضاك، وعفوك إني أبصر حولي قامات تتقاصر أبصر حولي أمطاء تحدودب أبصر من كانوا يمشون على قدمين انقلبوا حياتٍ تسعى... يا رب النخل رضاك وعفوك لا تتركني في هذي المحنةأرجوك! امنحني، يا رب النخلة قامة نخلة...”
“أهذا العذاب لذنبمن غير قصد صار أم هو يا رب اختبار ؟قد توهتني دروب بدت كأنها اختيار يا رب قد ساد و اسود كالليل النهاروانهزم الصبر مني و انهار الجدار”
“إن بناء الإنسان الفرد الصالح هو مهمة الأنبياء الأولى، ومهمة خلفاء الأنبياء من بعدهم.وإنما يُبنى الإنسان أول ما يُبنى بالإيمان، أي بغرس العقيدة الصحيحة في قلبه، التي تصحح له نظرته إلى العالم وإلى الإنسان، وإلى الحياة وإلى رب العالم، وبارىء الإنسان، وواهب الحياة، وتعرف الإنسان بمبدئه ومصيره ورسالته، وتجيبه عن الأسئلة المحرة لمن لا دين له: من أنا؟ ومن أين جئت؟ وإلى أين أصير؟ ولماذا وُجدت؟ وما الحياة وما الموت؟ وماذا قبل الحياة؟ وماذا بعد الموت؟ وما رسالتي في هذا الكوكب منذ عقلت حتى يدركني الموت؟”
“يا رب .. من سِواك أُحبيا رب .. فرِّج الهمّ والكَرْبيا رب .. زيِل الحُزن من القلبيــااا رب .”
“نحن يا رب لا تعلم ما تشاء.لكنك عليم بما ظهر من أمرنا وما يخفى عن الأنظار،فلا تُطِلْ يا رحيم عذابنا والانتظار.”