“الغُربة غربة روحوالسجن مش للبدنالسجن سجن الروحلما تعوز البوح تنسي معاني الكلاموحضنت كام ذكري حيصبروك بكرة ع الدنيا لما تميل شد الكوفية قوي أهُرب بلحظة دفءمن برد ليل غُربتكفي الباقي من الأيام”
“البنت .اللي هربانه من سجن الذكوروالدفن حية تحت أقدام الرجال.المتكحله بالعشق.ولابسة الصبر .... كا الخلخال .عشان يشهد لخطوتهاعلي دروبها في طريق الحلممتشوقة لكُل لحظة طبطبةمن نور الصباح .لما تهل الشمس تهديها النهار”
“لصمينىرجعي الفرح اللى هجمن زمن عن نن عينىلملمى الروح اللى هاجرت من زمان”
“اختفىوشفايفى تجرىتلمس خدودكواشم عودك... ادوب فى حضنك”
“و أحضني حلمي بعنيكِيتولد أحلام كتيربطلينى التوهه عنيأبقي منكتبقي منينصبح أتنين مقسومينوالاصل وأحدلصمينى”
“طب هي فين المشكلة ..انا نفسي مش قادر افرق..هو حلمه كان كبير ؟..واللا مقاس الدنيا ضيق؟!”
“أنا واقف فى طابور الدنياأنا مستنى رغيف م الفرْحومجرد ما اوصل للشباكيقفل دايماً.أضحك حتماًفالضحكة تغطى مكان الجرحوافضل كدا عايش بين طوابيرواستنى كتيرميت مرة أعيد فى الدور وعلشان ممكن يفتح مرةأنا كامل جدا من برالكن كلنا جوانا كسورانا دايماً واقف فى الأولمش ممكن أرضى بأخر الصفعلشان لو هفضل فى الأخرهفضل دايما مركون عالرفالناس كلها مليانة وشوشالناس كلها محتاجة رتوشدكان الدنيا بيرضيهمبشوية ضحك من المغشوشالناس كلها سايبة الصورةومركزة دايما فى البروازوبتقفل شبابيك الدنيامن شيش وازازراضيين بالوضع الغير ثابتعلى كرسى الدنيا الهزازالعيب مش فى الدنيا ياصاحبىكلنا دايما فاهمينها شمالالعمر مع الوقت بيجرىوالناس بتزود فى الأحمالفبقولك عيشالدنيادى يا تعيشها بكيفكيا تعاندك فجأة وهتعيشكو طريق العمر رايح مش جاىحلم حياتك لو كان يائسفيلم حياتك لو كان بائسهتعيشه ازاىأيامى الجاية أنا هغزلهاأنا مش هتأخر ولا ثانية..ولحد ما يجى ميعاد دورى..أنا واقف فى طابور الدنيا..”