“تُذَكْرنى بدعائها دائماً.."اللهم لا تدع من أصحابى معتوهاً الا هديته..ولا مجنوناً الا عقّلته...ولا أهطل الا أصلحته....اللهم لا تحرمنى منهم لأنى معنديش وقت أدور على غيرهم".”
“اللهم اني اعوز بك ان اعلم علما الا بك او اريد علما الا لك او اعمل عملا الا لوجهك او اتوجه وجهة الا في طاعتك اللهم اني اعوز بك ان اسعي سعيا الا في مرضاتك او اقلب جنبا الا علي خيفتك او افتح عينا الا علي ايتك او اصغي سمعا الا لي موعظتك اللهم اني اعوز بك ان اعمل فكرا الا في خشيتك او امضي عزما الا في سبيلك او ابذل نفسا الا في ذاتك او انفق مالا الا في حقك”
“لكل شخص اختياره فى النهاية...إما أن يكون ذا حجم وصوت كالفيل و الأسد..فيأخذ نصيبه من الرحمة أو الرهبة.....وإما أن يكون كالقرد أو الكلب...إشفاق و رحمة مزاجية إن أحسن التصرف....وإما أن يكون كالنملة والصرصار..لا صوت ولا حجم ولا رحمة”
“لا شيء يستحق البكاء سوى الحرمان منك ولا حزن بحق الا الحزن عليك”
“لا تتكلف ما لا تطيق ولا تتعرض لما لا تدرك ولا تعد بما لا تقدر عليه ولا تنفق الا بقدر ماتستفيدولا تطلب من الجزاء الا بقدر ماصنعت ولا تفرح الا بما نلت من طاعة الله ولا تتناول الا مارأيت نفسك له أهلا"الحسين بن علي بن ابي طالب”
“لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام .”
“و اذا خفيت عنا الحكمة فى العذاب احيانا فلاننا لا ندرك كل شى ولا نعرف كل شى ولا نرى من القصة الا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين التى اسمها الدنيا”