“في نوميتمضي أناي الأخرىتفتشُعن غيابك”
“يمامتان تغرقان: في دوّامة المسافةيداك حين تُلوِّحانلي بالوداع”
“،ربّما لم تكن الكتابة، في الجوهر .. سوى احتضار بطيء”
“في أصوات الأشجار العتيقة،أعرف أصوات أسلافيحارسة العصورأحلامها تسكن الجذور”
“إن حدثَوقُدّمت لك، في قصيدة، كاسُ ماءفقرأتها وشعرت ببرودتهافإِنَّ من قدم الكأس لكيسمّى.شاعراً”
“،بري أناعصيٌّ على الموسيقىالتي لم تألفها أذنيثمّةَ غابة عذراء في رأسيفلا أسمعُ سوىغناء الطيروصرخة الحيوان”