“الدفاع عن الافكار الخاطئة والتمسك بهاوعدم التراجع عنها كمن يصر على الاحتفاظبزبالته داخل منزله لمجرد انه دفع ثمن اصولهافالتخلي عن مخلفات عقلك اسلم وافضلمن تترك عقلك يعفن او يقف عند حد”
“الاشاعاترغباتمطلقيهاالبعض يتمنى لوويحلم بذلكويعجز عن الفعل والتاثير المباشرفيطلق اشاعة ان x فعل ذلك - او حدث هناك - سمعت فلان يقول ان غدا س .....انه يتمنىوقد تصبح امنيات احدهم حديث الساعة”
“عندما تسيطر افكار غامضة - سوداء - مقلقة عليكفتخيل نفسكحصرت نفسك داخل دائرة صغيرة مرسومة بالفحم على الارضوانت بسهولة يمكنك القفز عنها”
“الممارسات الروتينية قد تلهينا عن احتمالات الاضرار او الاساءة للاخرينكم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة،ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة،فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم”
“لان المواعيد لا تحترملان احتمالات ان يحدث ما يعوق او ما يؤخرنياكبر بكثير من احتمالات ان اصل في الوقتافضل دائما ان اصل قبل الموعدوانتظر على مدخل البنايه بعد ان اتاكد منها ومن مداخلها ومصعدهاو كثيرا ما افاجئ ان اصحاب الموعد قد تاخروا عن مكتبهم او تفاجئوا بوصولي علىالموعد كان الاصل هو الاخلال والتاخير”
“هناك حالاتيصعب فيها على الكلام فيها ايجاد الكلمات المناسبه للتعبير عن ما يجري..تبحث في قاموسك اللغوي عن كلمة تعبر عن الحالاو عن مشاعرك اتجاه هذا الكم من اللخبطة والفوضى في واقعنا المحلي والعربي والاسلاميو بعد لف و دوران و جهد و إجهاد ترجعتجر اذيال الخيبة ..”
“بناء عادات جديدة ليس أمراً مستحيلاً ،وإن كان محفوفاً ببعض الصعاب ،فعلينا أن لا نيأس ، فتلك حياتنا الحقيقية ، لا بد أن ندافع عنها وان نتكيف مع تطورات الحياة الناتجة عن تغيرات وجديد التكنولوجيا بما لا يفقدنا روح الحياة الاصيلةولا يجعلنا نمسك الحياة من ذيلها”