“هذة هي النهايةثم ادرك..و هو يسلم جفنيهللإغماضة الاخيرةان وجوده السرمديبدأ ينضب..و ان رسالته شارفت على الانتهاءو انه يموت و يحيىكما البشر”

محمد البرقي

Explore This Quote Further

Quote by محمد البرقي: “هذة هي النهايةثم ادرك..و هو يسلم جفنيهللإغماضة ا… - Image 1

Similar quotes

“إتعلمت درس مهم..الثورة لازم تكون فجائية, الثورة تصرف مشتت بالفطرة,قوته في عشوائيته..و محاولة تنظيمها بتفسد أهم عناصرها..المفاجأة..و المفاجأة يا أصدقائي هي إستغالال وقوع عدوّك على الأرض, و ضربه و هو تحت, لإنك لو إديته فرصة يقوم..إنتقامه هيكون مريع..الضربة لازم تكون واحدة..حاسمة..نهائية”


“إردموا مستنقعات الكرهالعطنة الآسنة..إجرفوا في حياتكنهر حب يطهر نفوسكم و يمح اثم نفور الاخ من اخيهجملوا حدائق أيامكم القليلة و البسيطةبنواة من الصبر و الجلد على الخطأإكبحوا زمام التمعض من اختلافاتكمهاكم..كتابكم,دونوا حسناتكم بايديكمو روا كم تحصونها..لكن كونوا منصفين!لا تحدجوا بعضكم بنظرة حانية تبطن غلافالحب دين في السر و العلن”


“الدرة جبهتكو السحر يسكن بين خديك و هدبكمنذ قديم الأزلو المرو يحن الى قطاف شفاكطعم شفاك..رحيق لا يتسنى”


“. من المهم ان يظل السلطان واجهة لما نفعله ثم و هو يضغط على الكلمات لكل فعل فاعل .. و على السلطان ان يتحمل مغبة افعالنا”


“إن العلماء القدامى أنفسهم قسموا أوامر القرآن و نواهيه إلى أبوب خمسة:باب الفرض و هو ما نلزم بفعله و نعاقب على تركه، و باب الواجب و هو ما يجمل بنا أن نفعله و لكن لا نعاقب على تركه و إنما نُلام على تركنا السلوك الأمثل، و باب المباح و هو يعنى التخيير المطلق دونما تفضيل للعمل أو للترك، و باب المكروه و هو ما ينبغى أن نتركه لكنه غير محرم و لا يستتبع فعله عقاباً، و أخيراً باب الحرام و هو ما يلزمنا تركه و يحق علينا العقاب إذا فعلناه ،،،”


“و هناك أمر آخر كنت من دعاته و الناس جميعا في عمى عنه و بعد عن تعلقه و لكنه هو الركن الذي تقوم عليه حياتهم الاجتماعية، و ما أصابهم الوهن و الضعف و الذل إلا بخلو مجتمعهم منه ، و ذلك هو : التمييز بين ما للحكومة من حق الطاعة على الشعب ، و ما للشعب من حق العدالة على الحكومة ... أن الحاكم و إن وجبت طاعته فهو من البشر الذين يخطئون و تغلبهم شهواتهم ، و أنه لا يرده عن خطأه و لا يوقف طغيان شهوته إلا نصح الأمة له بالقول و الفعل. جهرنا بهذا القول و الاستبداد في عنفوانه ، و الظلم قابض على صولجانه ، و يد الظالم من حديد ، و الناس كلهم عبيد له أي عبيد”