“تحبني، فأنا المختلفة وأنا الأفضل، وأنا التي لك قلبي يغص بالأمنيات، وأنت الأمنية الجميلة التي تمنيت منذ سنوات مراهقتي الأولى أن تتحقق.”
“قرأت مرة: يسهل على الرجل أن يحب المرأة التي تستمع له. أنا استمع لك كل الوقت، بكل حواسي، فهل سيأتي اليوم الذي تحبني فيه؟”
“لا أعرف لم تمسكت بك كل تلك الفترة، كان ذلك القصر الأفلاطوني معقل أفكاري التي صغتها قصائد عشق وترانيم أشواق اغتيلت قبل أن تكمل سنوات طفولتها الأولى.”
“وحده البكاء والحزن كان يحتضن وحدتي، وحدتي التي وددت لو تخترقها بكلماتك، لو تسمح لي على الأقل بأن أحبك على طريقي، بأن أقول لك كل شيء عني، بأن تتقبل ثرثراتي ولا تتمنى أن أختفي من الكون أنا التي صارت أمنيتي الوحيدة أن يخلو الكون من الناس وتبقى أنت.”
“في كل مرة أقدم لك مفتاح قلبي لتحبس نفسك فيه، تفقده.”
“إنها مجنونة، متخبطة، وهي التي تكره المرأة المتخبطة، تكرر انه لم يعد يعني لها شيئا ثم تقودها أشواقها التي تنكرها إليه.”
“أنت الحقيقة وأنت الصدق وأنت هنا.”