“كانت تسعى دوما لأن تكون صلبة ، شديدة الصلابة، وعندما أصبحت صلبة، شديدة الصلابة، اكتشفت أنها من فرط صلابتها أصبحت سهلة الكسر”
“عندما تتعلمين كيف تسيرين حافية على أشواك الحياة بدون أن تدمى قدميكى ... وأن تسيرى وحيدة فى درب الحزن والبكاء بدون أن تدمع عينيكى ...عندما تتعلمين كيف تتخلين عنكى ...وكيف تتركين كل يوم شيئا منكى ...شخصا منكى ...عمرا منكى .. تتخلين عن مبدأ، عن فكرة، عن قناعة ...عن ضحكة طفولية كنت تطلقينها بين الحين والحين ... عن نظرة بريئة، عن لفتتة جريئة ...عندما تتعلمين فن الإبتسامة المصطنعة ...والضحكة الزائفة المدوية عندما تتعلمين كيف تظهرين فى صورة صلبة وقوية ... تخفى خلف بروازها حطام ...عندما تهجرين وتهاجرين فتعودى لا تجدى سوى أطلال أحلام .. وبقايا أيام ..تخونك الذكرى ويخونك الماضى ..وتخونك الأحلام عودى إلى ذاتك وانظرى الى مرآتك إجعلى حصنك فى حلمك ... فى رغبتك فى الحياه ... فى قدرتك على التحدى والوقوف فى رفضك للحزن والخوف كونى نفسك لا تكونى شيئا آخر لا تكونى شخصا آخر”
“لا يعلمون أن هذه الأنثى التى يعشقها الكثيرون تكره ذاتها، وتتساءل باستنكار : لماذا يعشقونها ؟؟؟”
“إنّه غبي لا يفهم لغة أنفاسها، أعمى لا يرى عينيها، أصم لا يسمع صمتها. تحول حبه إلى رغبة، وإطمئنانها إلى رهبة تشتعل عندما تنطفئ نيرانه، ويحل الارتواء محل الظمأ، والسكون محل المشاعر العاصفة.من قصة: جرعة دواءعزة هاشم أحمد”
“عندما تكون في مكان عام و ترغب بشدة في التخلص من هدومك نفسها هرباً من الزهق .. متبقاش تعمل كده عشان عيب”
“كانت أول صدمة أيدلوجية في القرون الوسطى , قد جاءت من قبل ابن سينا لأنه كان أول من تُرجم إلى اللاتينية , وقد جاءت على هيئة ميتافيزيقا متركزة على مسألة الله المتعالي الذي يفوق كل وصف, وعلى مسألة الكينونة بصفتها كينونة ولذا تلون لاهوت ابن سينا بالبعد الأنطولوجي”
“إذا كانت العظمة الحقيقية تكمن في أن تتلقى من السماء عبقرية كبرى وأن تستخدمها لتنوير نفسك وتنوير الآخرين، فإن رجلا مثل نيوتن هو من دون شك أعظم رجل. فمثله لا ينجبه التاريخ إلا كل عشرة قرون. وأما رجالات السياسة والفاتحون العسكريون فهم موجودون في كل قرن وجيل، وهم في الغالب أشرار مشاهير.”