“حمّل صاحب الخطيئة وزر خطيئتهوحمّل المعتدِيْ إثم اعتدائهولكن كن رحيماً في العقابِ لئلا يهلك ولا تهمله فيمعن في الشرّ”
“كن رحيما في العقاب لئلا يهلك ولا تهمله فيمعن في الشر”
“كان التاريخ في ذلك الوقت، كما كان في أكثر الأوقات ،أرستقراطياً لا يحفل إلا بالسادة ،ولا يلتفت إلا إلى القادة”
“المبدأ عقيدة في الحياة ، ينبثق منها نظام للحياة”
“إياك و الرضى عن نفسك فإنه يضطرك إلى الخمول، وإياك والعجب فإنه يورطك في الحمق، وإياك والغرور فإنه يظهر للناس كلهم نقائصك كلها ولا يخفيها إلا عليك...”
“إنّ الشرط الأساسيّ لنهضة الاُمّة ـ أيّ اُمّة كانت ـ أن يتوفّر لديها المبدأ الصالح الذي يحدّد لها أهدافها وغاياتها، ويضع لها مثلها العليا، ويرسم اتّجاهها في الحياة، فتسير في ضوئه واثقةً من رسالتها، مطمئنةً إلى طريقها، متطلّعةً إلى ما تستهدفه... من مثل وغايات مستوحية من المبدأ وجودها الفكري وكيانها الروحي. ونحن نعني بتوفّر المبدأ الصالح في الاُمّة وجود المبدأ الصحيح أوّلا، وفهم الاُمّة له ثانياً، وإيمانها به ثالثاً، فإذا استجمعت الاُمّة هذه العناصر الثلاثة فكان لديها مبدأ صحيح تفهمه وتؤمن به أصبح بإمكانها أن تحقّق لنفسها نهضةً حقيقية، وأن توجد التغيير الشامل الكامل في حياتها على أساس ذلك المبدأ، فما كان الله ليغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم، كما دلّ على ذلك التنزيل الحكيم”
“خير مكان في الدنيا سرج سابحو خير جليس في كل مكان كتاب”