“ أحببتك أكثر مما ينبغي و أحببتني أقل مما أستحق ”
“صحت محذرا: جمانه!سكنت خوفا من غضبك و من أن تتلبسك الجنية على حد قولك ..و طيف أبى يتراءى أمامى .. متحسرا على شموخ و كبرياء ابنته الحبيبه، المها .. الشامخه، سيدة قومها.. طويلة العنق..”
“عودني والدي في صغري أن يكون لدي حيوان صغير .. على الرُغمِ من أنه يُعاني من وسواس النظافة .. ! ..وعلى الرغمِ من كرهه للحيوانات .. ! ..في كُل مرة يموت الحيوان , يأتي لي بحيوانِ جديد .. ! ..سألته مرة .. بعدما كبرت .. لماذا كُنت تأتي لي بحيوانات .. ؟! ..قال لي .. حتى أعودكِ على الفقد .. ! ..تنبأ لي والدي .. بفقد الأحبة منذ الصغر .. ! ..لكنه لم يُدرك بأن الانسان لا قدرة له على اعتياد الفقد .. ! ..آهِ ياعزيز .. ! .. وكأني أفقد شخصاً للمرةِ الأولى .. !”
“لم تُغير عطرك طوال السنوات الأربع الماضية .. ! ..تَظنُ بأنه لابد من أن نختار عطراً واحداً .. نستمر عليه لفترة طويلة .. لتُذكرنا رائحة العطر بالشخص نفسه .. ! ..وكُنت محقاً .. ! ..لا أحب Armani Code .. ! .. يستخدمه الكثيرون .. وليست الرائحة المُفضلة لدي ..لكنه عطرك .. ! .. ورائحتك مُختلفة به بل رائحته من خلالك مُختلفة .. مختلفة جداً .. ! ..أهديتني يوماً .. قنينة عطرك .. ووسادة وردية اللون .. نُقشَ عليها بخطوطِ حمراء ..True Love .. ! ..سألتك لماذا تهديني وسادة وعطرك .. ! ..قلت لي : الوسادة .. ! .. لأكون آخر من تُفكري فيه قبل أن تنامي .. ! .. أما عطري .. فلتملأ رائحتي رئتيكِ وكُل مافيك .. فلا تُفكري بغيري أبداً .. ! ..لم تَكُن بحاجةِ لعطرِ ووسادة ياعزيز لأذكرك .. ! ..كُنت أضعُ بعضاً من عطرك على الوسادة قبل أن أنام في كُل ليلة .. ! .. كُنت أشعر وكأني أنام على صدرك .. بين ذراعيك .. ! ..لكني أكاد أجزم بأن صدرك أكثر دفئاً من وسادتك هذه .. !! ..”
“يخجلنى أن أكون امرأه كهذه التى أصبحت .. !”
“أفهم جيدآ بأنك تحب حبى لك ..لكننى لآ أفهم كيف لآ تحب امرأن تتفانى من أجل ان تحبهآ ..من أجل ان تمنحهآ .. السقف - الأدنى - من الحب !!”