“حراس العهر !!(قصيدة بعد أحداث مجلسس الوزراء ) حراس العهر .. ابتهجواصيد حر قد يظهرشدو العصيان .. انتفضوااضرب واهتك من تخترلا حرمة فيما تفعللن تغلب في خلق مبررمع اليهود لنا حلفأما الثوار فأمر أقذرطلبوا حرية من ظٌلمواطلبوا قصاص دم أهدرحرائر وطن !! هه .. اضرب اقتلمن منهم يصمد أكثركفر.. خون.. لفق .. خدرو الباقي دعه يقررعلقه بأملٍ معسول..سنسلم حكما في أشهرشتتهم لا تترك أحدايتكتل منهم إن يقدردعهم ليقولو ما شاؤواواظهر انت الحامي الاكبروان أحرجت فطرف ثالثلا نعلم عنه ولا نبصرهو مندس فيهم يقتليسحل يخطف يتبخترآآه يا بلد العجب أكتاب يحرق أفجرأم عرض فالملأ انتهكتأم من يرقص للعسكر !!سيدة الطهر ألا ابتسميليث في القلب تحررِثأرك ما عاد لكِ انتثأرك في روحي لن يصبرأنت لنا أشرف أختمن حرس العهر أعز و أطهرلا تبكي فبجسدك ظهرتأقنعة السفلة و الأقذرلرجال أشباه رجالعبروا كالخنث على المنظرجبن أو عار لم يكفيبل منهم من سب استهتروشيوخ الدين ألا عجبيلم يعلو صوت يستنكرطعنوا في صلب شهامتناواامعتصمااه لم تصدرشيخ الشهداء لنا شوقان نجمع يوما أو ننصروأنت أخي لم تقتلذكراك ستبقى وستنشررحلت بأيد غاصبةسرقت وطن لن يقهرهمس الشهداء يناجيناأرتحتم و دمنا أهدر !؟أنسيتم عهد طفولتنا ؟؟كنا أطفالا لا نغدرأرضيتم بالدنيا بدلا ؟الحق أحق أم المظهر ؟لا تنصح لن أرجع ابدافالنصح لغضبي يسعرلن نرضى لن نسكت أبداما زال بنا نفس يصدرأجلس في بيتك لا تقربميدانا للعزة يذكرو دعو التاريخ لنا حكماليذكر من منا أفجرسأظل أردد حتى الموتفصوت الحق هو الأقدرأقتلني عذبني أسحلفصراخي يعلو لا يقهرحراس العهر .. أنا الأعزلوسلاحي جسدي الأسمروأنا المصري أقرر فليسقط حكم العسكر 25/11/2011”
“فاشهد لنا يا قلمأننا لن ننمْأننا لن نقف بين " لا " و " نعم "ما أقل الحروف التي يتألف منها اسم ما ضاع من وطن ِ ،”
“أم هل خانك التوفيق في تجربتك الأولى ... هل تجلسين الآن في غرفتك في بيت أهلك , تخرجين من تحت الدولاب رسائلي القديمة و قصائدي التي كنت أتصورها شعراً ذا مستوى..و تقولين لنفسك بأسى " خلاص راح و لن يعود مهما استرحمت دقات قلبي.. فأنا الذي بدء الملامة و الصدودا.. و لن يعودا.. "و حياتك سأعود زاحفاً و باكياً و مقبلاً الأرض لو أردت فأنا من بني بجم الذين لا يعتبرون ولا يتعظون و لا يكادون يفقهون حديثا.”
“إن الحق في هذا القرآن لبين؛ و إن حجة هذا الدين لواضحة، فما يتخلف عنه أحد يعلمه إلا أن يكون الهوى هو الذي يصده. و إنهما لطريقان لا ثالث لهما: إما إخلاص للحق و خلوص من الهوى، و عندئذ لا بد من الإيمان و التسليم. و إما مماراة في الحق و اتباع للهوى فهو التكذيب و الشقاق. و لا حجة من غموض في العقيدة، أو ضعف في الحجة، أو نقص في الدليل. كما يدعي أصحاب الهوى المغرضون.”
“و أوصى [الإسلامٍ] بالبر و الإحسان بين المواطنين و إن اختلفت عقائدهم و أديانهم: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم) الممتحنة. كما أوصى بإنصاف الذميين و حسن معاملتهم: (لهم ما لنا و عليهم ما علينا). نعلم كل هذا فلا ندعو إلا فرقة عنصرية، و لا إلى عصبية طائفية. و لكننا إلى جانب هذا لا نشتري هذه الوحدة بإيماننا و لا نساوم في سبيلها على عقيدتنا و لا نهدر من أجلها مصالح المسلمين، و إنما نشتريها بالحق و الإنصاف و العدالة و كفى.”
“كيف كما نعتقد في بداية حياتنا خطأَ أن الإملاء مجرد فرع من مادة نأمل أن ننجح فيها أو حتى نفشل فيها بشرف ، بينما الإملاء في حقيقة الأمر هو أكثر من ذلك ، هو قدر يطاردنا طيلة حياتنا ، هو فلسفة تحكم حياتنا و تتحكم فيها في هذه البلاد التي لا يمشي حال المرء فيها إن لم يكن شاطرا ً في الإملاء”
“لوحة حب !!في الغرفة الصماء بدأت قصتيوالصخر يهمس في جوانب ذاتيأرأيتها قلبي ..أمالك لا تجيب؟أم أن سحرا قد محى كلماتيحسناء قد كسرت بابا مغلقاأوصدته بالشمع طول حياتينظرت وهمست أختها سراأراها تعد لتلهم الكلماتعيناك لم تدري بأني عاشقفطرحت همي الى فرشاتيأمسكت فرشاتي وبدأت برسمهالله درك ما انتهت لوحاتيفرشاتي ارسمي وجها لبدر صافيقد أشرقت من نوره ليلاتيشفتان حين تبسمت غارتلحسنهما زهور الكون وانحنت ساجداتياملهمي مهلا رويدك فما في الكونمثل الذي ضمنت في الكلماتفرشاتي كفى دلالا ألا استمعتيولا تطيلي العند والشكواتاني وجدت حياة القلب ببسمةبرقت شعاع من غيوم شقاتيولقد علمت بأن قلبي جاهلبالحب بعد ما بدأت دقاتيأمسيت في تلك الليالي ضائعاما عدت أبصر شيئا في اللذاتفي كل يوم كنت أراها لحظةوفي الحب ما أطول اللحظاتعيناها بالكحل القتيل قد ارتوتوأسهمت قلبي بساحر النظراتهي يا منار العين سر للحياةوبها أضاء البدر أحلى ذكرياتأرسمتي يا فرشاتي سحر جمالهاوالنسم حين يداعب الخصلاتأسمعتي لحن الطير غرد حولهافالطير يهوى أن يرى الملكاتالياسمين بات يسامر في الدجىكل الزهور عما رأى بلوحاتيتلك المحافل رافقت لوحتي قد أرهقتني همسها الزهراتقد عاد قلبي بعد صمت هائماماذا اكتسبت قلبي من رسماتيالعمر يمضي يافؤاد ولم تبحسوى في الخواطر أو رؤى الهمساتقلبي يلح بأن أقول أحبهالكن سهم حياء شل شفاتيأعلنت الهزيمة يا فؤاد بلوحتيفاكتم شجوني واحتبس دمعاتيماكنت ادري ان سحرها مهلكيو أني بحبي قد رسمت وفاتي”