“ألمس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتى .اضعه حول رقبه الصغيره .اقبل جبينها .اعطيها للرجل الطويل فيعيدها عبر السلك الى حسن فتاخذها امها منه .قلت بصوت عال :مفتاح دارنا يا حسن .هديتى الى رقيه الصغيره”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور : “ألمس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتى .اضعه حول رقبه … - Image 1

Similar quotes

“وهل يسري صوت الصاحب الى صاحبه عبر السهول والجبال؟”


“أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماماً كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحياناً كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح, وأحياناً لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك, تحت الثوب.”


“أعطاها بيتا تنبت بين حجارته الزهور , كانت تحب العاصفه والبحر والشلال ,ركضت الى الخلاء فاتحه ذراعيها ,وعندما بلل المطر ثوبها أرادت أن تعود الى البيت .. فوجدت الباب مغلق بالفعل”


“نظرت الى المرآه .. فرأت جدتها وأمها وأبنتها كالعقد منتظمه حباته , يتطابقن فى الخيبه والخساره”


“- سبحان الله ، و هل جار علينا الزمن الى الحد الذى تحكمنا فية اسرة من المعتوهين؟”


“فى يوم من الايام نزل على الكعبة عدد من الملائكة .. فقابلتهم الكعبة بالود والترحاب ..وأكرمتهم .. ثم لاحظت أنهم يحملون معهم سلاسل غلاظا .سألتهم :-ماهذه السلاسل؟قال الملائكة :"جئنا بهذه السلاسل لنجرك الى يوم الحشر "-تعجبت الكعبة وقالت :"لن اذهب "!قال الملائكة :"ناخذك الى الجنة فكيف لاتذهبين؟!قالت الكعبة :"لن اذهب الا ومعى احبابى ".سألوا :"من احبابك يا كعبة ؟"أجابتهم :"كل مظلوم من اهل الارض..انتظروا فأعلمكم بهم فتذهبون اليهم وتأتون بهم فأذهب بصحبتهم الى الجنة ..ولا حاجة لجرى بالسلاسل الغلاظ فاصحابى كثر ..سيحملوننى وادلهم على الطريق .راحت الكعبة تسمى أحبابها ..مر مائة عام والكعبة تحصى والملائكة ينتظرون ..ثم مر ألف عام والكعبة تحصى وهم ينتظرون ثم ..”