“أن يكون المرء متسامحا مع نفسه ومع الآخرين هو شيء حسن..وأن يكون متشددا مع نفسه متسامحا مع الآخرين فلا بأس ..أما التسامح مع النفس والتشديد مع الآخرين فهذا هو العطب .”
“أن يكون المرء متسامحاً مع نفسه ومع الآخرين هو شئ حسن ، وأن يكون متشدداً مع نفسه متسامحاً مع الآخرين فلا بأس ، أما التسامح مع النفس والتشديد على الناس فهذا هو العطب...”
“ان يكون المرء متسامحا مع نفسه ومع الاخرين فهو شئ حسن, وان يكون متشددا مع نفسه و متسامحا مع الاخرين فلا بأس, اما التسامح مع النفس و التشديد على الناس فهذا هو العطب”
“الذاكرة الغضة تمتص النص بسرعة ، وتحتفظ به فترة طويلة .”
“ثمة جروح في دواخلنا لا تندمل ،فهي تظل تطرق الذاكرة والروح كلما حانت مناسبة ، وهل نُسِيَت حتى تُذكَر؟!”
“جميل أن تتعلم من دروس الحياة ألا تحتفظ إلا بالذكريات الجميلة مع الآخرين , وأن تتعلم العفوية , والسذاجة إن شئت , في التعامل مع الوجوه الجديدة , دون أن تكون عرضة للاستغفال أو الخداع الذي يوقعك في مهاوي الطريق .”
“فاصلةلا باب يملكه.. ليواريه!تظل أشياؤه مشرعة بالذاكرة،حيث هي معلقة بأشخاصها وشخوصها وزواريبها..عمره ممتد كشاهد على حكايات لم تنته..لم يدونها..لم تجأر بعد ضارعةكي تكون سطرا ممتدا أمام الذين وصلوا إلى (هنا).التشهد الأخير هو الآخر لم يكتب بعد...ونقطة النهاية لم يقترف خطيئتها...وبقية الكلمات حبيسة في فمهفي منتصف ذاكرته يتوقف هنا:أي حرف يمكن ان يكون نافذة لائقة لعيونهم؟؟أي جسر يمكن ان يكون آمنا لعبورهم؟!أي سطر يمكن ان يكون سحابة الارتواء لهم؟!وتتوالى الأسئلة..ملقاة في جيب الذاكرة المثقل بالأشياء والأسماء!وتنثال بقية الأشياء مبعثرة لم يرتبها الزمن بعد...ولم تؤرشفها الأيامهناك يجلس...يبري بقية اقلامهمنتظرا آخر الأوراق..”