“ انني اتمني ان امشي في الشوراع العربية فلا اري التوتر الشديد الذي جربته وشاهدتهاتمني انه يختفي من الشارع العربيوان تصبح وجوه الناس سعيدةعندئذ اقدر ان اتحدث عن مصر حقيقةأو سورية حقيقة وغيرهما من البلدان العربية ”

نوبوأكي نوتوهارا

Explore This Quote Further

Quote by نوبوأكي نوتوهارا: “ انني اتمني ان امشي في الشوراع العربية فلا اري ا… - Image 1

Similar quotes

“ان المهم في النهايه هو ان علينا ان نتقبل قيم المجتمعات الأخرى كما هي دونان نشوهها او نخفض من قيمتها على ضوء قيمنا نحن ، وعلينا إذن ان نرىالمجتمعات الأخرى كما هي وان نتقبلها كما هي عليه”


“فهمت ان المواطن العربي يقرن بين الأملاك العامة والسلطة,وهو نفسيا في لاوعيه على الأقل ينتقم سلبيا من السلطة القمعية فيدمر وطنه بانتقامه.”


“ لا تعتبر المأساة التي تحدث لك شئيا استثنائياغير عادي يخصك وحدكمن الضروري ان تفكر في بمأساتك في ارتباطها مع مآسي الاخرينفاذا قمت بالمقارنة فانك ستعرف ان مأساتك ليست مطلقة وليست استثنائيةعندئذ نستطيع ان تراها في نسبيتها وتستطيع ان تواجهها بهدوءاذا فكرت بماساتك فكر مثلا باطفال الصومال اعني فكر بمعاناة الاخرين بواسطة معانتك هذا ما اقصده ”


“كان علينا ان نعي قيمة النقد الذاتي قبل كل شئ ودون إنجاز النقد الذاتي بقوهلانستطيع ان نجد الطريق لتصحيح الأخطاء”


“يروي الطوراق الحكاية التالية :أوصي رجل عجوز وهو علي فراش الموت ابنه فقال يا بني اذا اردت ان تعيش حياة ناجحة فلا تشرب سوي الماء الطازجولا تأكل الا الطعام الجيد ولا تركب غير الجمل الاصيل الممتازفرد الابن قائلا :يا ابي كيف يستطيع رجل فثير مثلي ان يفعل ما طلبت ؟قال الاب تحمل العطش الي النهاية عندئذ كل ماء يصبح طازجاولا تأكل قبل ان يعضك الجوع بقسوة عندئذ يصبح كل طعام شهياوامش الي جوار الجمل حتي يهدك التعب فاذا ركبت اي جمل سيكون اصيلا ممتازا”


“تحت ظروف غياب العدالة الاجتماعية تتعرض حقوق الانسان للخطر ولذلك يصبح الفرد هشاً ومؤقتاً وساكناً بلا فعالية لانه يعامل دائما بلا تقدير لقيمته كانسان .. وهذا يفرض استغرابي عن كونهم يستعملون كلمة الديموقراطية كثيراً---------------------------الرجل العربي له قيمتان واحدة في البيت واخرى في الحياة العامة .. الرجل العربي في البيت يلح على تثنيت قيمته ورفعها الى السيطرة والزعامة .. اما في الحياة العامة فهو يتصرف وفق قدراته وميزاته ونوع عمله وهذان الوجهان المتناقضان غالباً ينتج عنهما اشكال لا حصر لها من الرياء والخداع و القمع”