“لأنك ياربيع العمرداء العمر يا وجعا عضالموبوءة كل الخلايا في دميبك يا جرئ الخطويا معزوفتي الأولى ويا كل المقاطع في وريقاتيويا كل الخيالفبأي مصل تستريح جوانبيودماك تجري في دميونسيج أوردتيتمنع واستحال ...وأراك أبعد من مدار الشمسأقرب من رجوع الطرفأطول من معاناتيفأشقى مرة أخرىفيندهش السؤال ...”
“والآن يا "كل الذين أحبهمعمداً أراكَ تقودُني في القفْرِ والطرقْ الخَوَاءوترصداً تغتالني..انظر لكفكَ ماجنتْوامسح على ثوبي الدماء..أنا كم أخافُ عليكَ من لونْ الدماءْ”
“علِّق على شكل الرصيف على البيوتِ .. على الشوارع .. قُلْ فقد أفسدتَ عندي قول كل الناس يا هذا الصديق.”
“وأنت هكذابجانبي أمامَ ناظِرَيَّ دائماً معييغيبُ ظليَّ في المساءِ ولا تغيبْ ..لا ساعةًولا دقيقةًولا مسافةَ ارتدادِ الطَّرف يا "أنا" ..!!!”
“يا رفاقيأنا بعضكم منذ هذا المساءتعالوا لنقتسم الجرح والملح والكبرياءتعالوا لأتقن منكم نشيد التناسيوأسمعكم لحن هذا الشتاءتعالوا لنبكي قليلا فإنيأفتش عن بعض صدقوعن بعض حبوعن بعض بعضوعن أصدقاء!”
“أجرني إذ أجيء إليك وحديوخلفي تركضُ الأيامُ ركضاأجرني إذ أصيح بمَلء روحيوباسمك أملأ الطرقات ومضاأجرني إذ غدا ذا العُمْرُ ناراًوضاقت بي الدنيا أفقاً وأرضاأجرني يا صفي الروح إنيبكل الكون دونك لست أرضى”