“الزهللة كلمة اخترعها نايل لتجديد اللغة العربية وإنقاذها من الضياعأصلها زهلل يُزهلِل زَهللةً فهو مزهْلِّل وهي مزهلِّلة وهم مزهلِّلونوتكون حالة الزهللة حين تفاجئنا البهجات والفرحاتبهجة الطفل بالألعاب النارية في ليالي الأعيادفرحة المراهقين بالقبلة الخاطفة الأولىطلة العروس في كامل زينتهاهيجان جلسة السمر عند السُّكرجلجلة الرقص المحموم بالرغبةإقلاع الطائرة لرحلة طال الإعداد لهاالطيران لموعد غرامي طال انتظارهزقزقة العصافير في الفجر الصافيهذه كلها ... زهللات”
“البلاد والمحال هي التي تهاجر عن أهلها حين تهجرهم وهم في حضنها وتقسو عليهم بغير حق.”
“البلاد والمِحال هي التي تُهاجر عن أهلها حين تهجرهم وهم في حُضنها وتقسو عليهم دون حق.”
“سيظل ابطالنا ابطالا ..مهما قيل في حقهم ..و مهما كانت (الاخبار)التي وردتنا عنهم غير منطقية ..فالبطولة ذاتها غير منطقية ..البطل استثناء بين الناس ..نستدفيء بذكره في ليالي الشتاء ..و نحلم بعودته في ليالي القهر ..فنحتمل رداءة الزمان الذي نعيشه ..”
“فانتبه فجأة أن البلاد المحال، هي التي تهاجر عن أهلها حين تهجرهم وهم في حضنها، وتقسو عليهم بغير حق،فهجمت عليه الحيرة والتعجب من اتساع المجال وتطابق الأحوال.”
“الاعتراف طقس بديع، يطّهرنا من خطايانا كلها، ويغسل قلوبنا بماء الرحمة الربانية السارية في الكون.”
“مثل الشمس الصافية أيام الشتاء الباردةأو مثل النسمات اللطيفة في ليالي الصيف الخانقة.. كانت ابتسامتها.”