“ماذا تفعل حين يخيب صديق املك؟ لا يعود صديقك ماذا تفعل حين يخيب البلد املك ؟ لا يعود بلدك وبما انك تصاب بخيبة الأمل بسهوله سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء بلا بلد”

أمين معلوف

Explore This Quote Further

Quote by أمين معلوف: “ماذا تفعل حين يخيب صديق املك؟ لا يعود صديقك ماذا… - Image 1

Similar quotes

“أثق عادة باندفاعي لا لأنه لا يخطئ، بل لأني لاحظت، على مر السنين، أني كنت أخطئ في الأغلب حين أطيل التفكير.”


“لستُ املك للأمر شيئاً ، ولست تملك شيئاً ، وهناك أوقات يكون فيها أي قرار سيئاً ، ويجب اختيار القرار الذي يجلب أقل مقدار من الندم”


“فحتى عندما لا نبصر نورا في نهاية النفق يجب أن نؤمن بأن النور لابد أن يظهر ”


“لستُ من أتباع أي دين، ولا أشعر بالحاجة لأن أصبح كذلك. وموقفي من هذه المسألة غير مريح لا سيما وأنني لا أشعر بنفسي ملحدًا كذلك. لا أستطيع أن أؤمن بأن السماء فارغة، وبأنه لا يوجد بعد الموت سوى العدم. فماذا يوجد وراء ذلك؟ لا أدري. هل يوجد شيء ما؟ لا علم لي. أرجو ذلك، إنما لا أعرف؛ وأشعر بالريبة إزاء من يدعون المعرفة، سواء كانت أشكال يقينهم دينية أم ملحدة. إنني في منزلة بين الإيمان وعدم الإيمان مثلما أنا في منزلة بين وطنين، ألاطف هذا وألاطف ذاك، ولا أنتمي لأي منهما. لا أشعر بنفسي غير مؤمن إلا حين أستمع إلى عظة رجل دين؛ ففي كل عظة، وكل إشارة إلى كتاب مقدس، يتمرد عقلي، ويتشتت انتباهي، وتتمتم شفتاي لعنات. غير أني أرتعش في أعماقي حين أحضر مأتمًا علمانيًا، وتتملكني الرغبة بدندنة تراتيل سريانية، أو بيزنطية، أو حتى ترتيلة القربان المقدس القديمة التي يقال إنها من تأليف توما الأكويني. ذلك هو درب التيه الذي أسلكه في مجال الدين. وبالطبع، أسير فيه وحيدًا، بدون أن أتبع أحدًا، وبدون أن أدعو أحدًا لأن يتبعني.”


“يحدث أن يظن امرؤ نفسه مُسْتَوْدَعًا رسالةً في حين أنه ليس سوى نعشها.”


“عندما يُرتكب عمل ذميم باسم عقيدة ما، أيّا كانت، لا تصبح هذه العقيدة مذنبة.”