“لقد كان الأجدر بنا -كأمة مؤمنة-أننا كما نرتقى فى عطاء الألوهية ، نأخذ بالأسباب فى الأرض لنرتقى فى عطاء الربوية ، و لكننا لم نفعل ، و تركنا غيرنا يرتقى بالأسباب و نحن لا نفعل شيئا!!!"من كتاب" نهاية العالم”

محمد متولى الشعراوي

Explore This Quote Further

Quote by محمد متولى الشعراوي: “لقد كان الأجدر بنا -كأمة مؤمنة-أننا كما نرتقى فى… - Image 1

Similar quotes

“المؤمن ينظر إلى حقائق العطاء ولا ينظر إلى ذات العطاء..لأنه قد يكون فى المنع عطاء ويكون المنع أثمن من النعمة ذاتها..أنت تظن أنه لم يعطك لكنه فى الحقيقة بهذا المنع قد أعطاك أفضل مما تحتاجه!!”


“ليس معنى أن الله سبحانه و تعالى عندما قال لى لا تسرق قد قيد حريتى فى أن أمد يدى إلى مال غيرى ..هذه نظرة ضيقة و لكنه فى الحقيقة قد قيد المجتمع كله فى أن يمد يده إلى مالى .. فحمانى - و أنا القرد الضعيف- من مجتمع يمكن أن يجردنى من كل شىء”


“أكثر الناس تشائما فى العالم هو أكثرهم واقعية و أكثرهم تفائلا هو أكثرهم أملا”


“لا تعط و أنت مجبر ... هذا لا يسمى عطاء .. بل خنوعاً . لا تتنازل عن حقك ، و إذا أردت أن تمنحه امنحه و أنت فى لحظة قوة تجعلك تستطيع المحافظة عليه لو أردت .”


“بعد عامين من الثورة تكتشف أننا لم نفعل سوى شيئين (الجدال) و(القتل)ـ”


“يقول التاريخ أن هناك رجالاً لم نعرف أسماءهم و لكننا رأينا اّثارهم , هم الذين أقالوا العالم الإسلامى من عثرته و أنهضوه من كبوته , إنهم الدعاة الربانيون المتجردون الذين عرفوا الحق , و استشعروا السعادة فى نصرته , إنهم العلماء الذى يوزن مداد أقلامهم بدماء الشهداء , إنهم جنود مجهولون فى هذه الدنيا , و لكنهم - غداً- أعلام شامخة فى ربى الخلد”