“أريدُكِ جَزيرةً أسكُنُ بها وحديوعندما يأتيني الموتُأرمي نفسي في بحرِ عينيكِدون سابقِ إنذارْ”
“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”
“أريدُكِ ليكي أشعُرَ أني ليوأنكِ ليفمُنذ أحبَبتـُكِ وروحي ذهبَتْ إليكِوكان عليَّ أنْ أمتَلِكَكِكي أربحَكِ وأربحَ نفسي”
“دعيني أحرِقُ نفسي بكِكي تَشعُري دائماً بالدفءِ في فَصلِ الشِتاء”
“أريدُكِ إمرأةنعمْ, أريدُكِ إمرأة أكتبُها ولا أنتَهي مِنهاوأحبُها ولا أنتَهي منهاوأشربُ الماءَ ولا أنتَهي مِنهاوأقتلُ نفسي عليها ولا أنتهي مِنهاوأحاورُ فيها كُلَّ الحضاراتولا أتحدَثُ عنهاوأقَبّلُ عينيها وجبينها وشَفتيهاوخَديها ويديهاولا أشفي غليلي مِنهاأريدُكِ قصيدة بدايتـُها أنتِونهايتـُها لا تنتهي”
“أحِبُكِ وأحِبُ نفسي لأنَّ نفسي تـُحِبُكِ”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”