“إذا كنتِ عشتار فأنا ديموزي ، وقد خسرتُكِ لأربحكِ حرة ، كالنار التي ترسم شكلها على هواها ، غير عابئة بأوامر الريح أو بتقلبات مزاج العاصفة ، كما أنني أتقنتُ اللعبة : لعبة أن أكون ممزقا كالخرائط التي لا يهمها إلا أن تضبط هواجس الزلازل .”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “إذا كنتِ عشتار فأنا ديموزي ، وقد خسرتُكِ لأربحكِ حرة… - Image 1

Similar quotes

“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”


“إنني ماهرٌ في العراك مع الكلمات التي لا تحمل من معانيكِ شيئا :ماهرٌ في تمزيق اغنياتي ، وتخريب قصائدي :ماهرٌ في ابتكار العاصفة التي تقلبُ عليّ زوارق طمأنينتي .”


“أخافُ أن أعيشكِ ، كما عشتُ في اللاعيش ، وفي الملاجئ .أخافُ أن أخونَ غيابكِ ،فأخسرُ قسمتي الوحيدة من الأمل ، أو نصيبي القليل من النصاعة ..”


“أما آن أن أنصرفَ : أن أتنقلَ ، بين حقول الألغام ، مثل فراشة ؟أما آن أن أبسط راحةَ يدي ، كيما تروَن الثكنات التي بنيتُ ؟أما آن أن أشربَ ماءَ أصابعي ، وأنا أنحدرُ، دافئا ، كمياه الينابيع ؟أما آن أن أنثرَ أحلامي على خرائط النوم ؟كانت أحلامي تزن الضوءَ ، وتأسر له المصابيح ، وكنتُ مـُقبلا على غرسها عندما طارت الوطاويطُ فوق رأسي : كل ما فعلتُ ساعتها هو النظر .أما آن أن استردَ النظر ؟”


“أما آن أن أنفض ، عن نظراتي ، المنافي التي رأيتُ ؟أما آن أن أكشطَ ، عن خطواتي ، الطرق ؟أما آن أن أعصر القلم ، أنفضه ، لتسقط دمعة واحدة على حياتي ؟اريد دمعة لحياتي .أما آن أن انظف حياتي ؟أما آن للكائن أن يعود الى كيانه ؟أما آن أن يكون هو نفسه ؟أما آن أن يهبط نحو نفسه ، ويستحمّ قرب يديه ؟أما آن أن يـُحسنَ ، الى أوجاعه ، بصرخة ؟أما آن أن ينتزع بأسنانه الخرسَ ؟”


“عندما أحببتكِ صرتُ حنانا عاليا ، كبرج .عندما أحببتكِ دخلتُ مغارة نفسي ، وشاهدتُ الجوهرَ لكنني لم أحتمل أن أكون نبيا ، فسكرتُ بجمالكِ .لم أعرف أن مَن يسكرُ بجمالكِ يحملُ على ظهره العالمَ .”