“أَيُّ قَدرٍ هذا الذي شاء لَنا أن نَلتقي هَكذا ..!!في هذا التوقيت الحرج بالذات أين كُنتَ فيما مَضى !!أين كُنت !! وماذا عَساي أفعل بشتات روحي، وهذياني التائه بين السطور ، وكئآبة الأيام التي تغذت من جسد أَحلامي ، وأمتصت كل روح الأمل !! أريد أن أحاول، أخاف الفشل ! تُغريني التَجربة ،,أخشى التورط ! أتقدم خطوة وأتراجع عَشراً !ولا طَرف خَيط يَشدني للطريق ، أو ضُوء َنجمة يَهديني السَبيل ، إشارة ..إشارةَ قُدر هي كُل ما أرغبُ وأحتاج ..!! يا الله كُن بالقُرب مني ..أحتاجُك تَهديني ..وتُقدم لي إشارة أن أستمر أو أتراجع !! كَم بِتُّ أخشى المُجازفة :( ل:"نبال قندس”
“أستحق هذا الصداع ! من يسهر كثيرا لأجل أشياء لا تستحق ، عليه أن يتحمل كل المتاعب التي تواجهه ! نبال قندس”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”
“في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت أتوسد سجادة الصلاة و أدعو لك و اليوم أدعو الله أن يديم علي نعمة الكتابة فعكاز الأبجدية خير من وقف معي في غيابك ! نبال قندس”
“ غياباتك السابقة علمتني أن لا أثق بلطفك المفاجئ هذا ..! لست متطلبة ولا جاحدة لكني أخشى على قلبي !”
“بوسعي أن أتغاضى عن كل ما حدث .. أن أتجاهل هذا الحزن الذي يستلقي بجانبي على السرير .. أن أنفض عن وجهي ملامح الانكسار و التعب .. أن أرتدي ابتسامتي الباهتة المستهلكة .. أستطيع أن أفعل أي شيء إلا نسيانك !!”
“يا الله كَم أتمنى لو كُنتُ طَيراً ، فالطيور تُحلقُ في سَماءٍ نقية ، و لا تَبقى وحيدة أبداً و أنا أخشى الوِحدة ، أخشاها كَثيراً !”