“قلوبٌ جائعة لاتشبعها إلا الصلاة ! ونفوسٌ عطشَى لاتروْيها إلا الصلاة ,وأراوحٌ حَائرة لا يهدْيها إلىَ الخيرِ إلا الصلاة . .” كيف ينَام قرْير العينْ ساَكن البال من لا يصلي ؟ وَكيف تحلو الحياة وَتستقيم الأحوَال بلا صلاة؟هَل رأيتم تَاركًا للصلاةِ سعيدا ! وَهل سمعتُم بمتكاسلٍ عنها موفق ! أبدًا . . وهَل يجنيّ منْ الشوك العنب ؟؟هل للشخص قيمَة بلا صلاة ؟ و هْل يؤمن جانب منْ لاَ يصلي ؟هي زادٌ , هيَ نُور , هيَ رفعةٌ وسُمو . .بها تجدد النفوسُ وتقوى العزائم وتنارُ الدروبْ / والذي وسع سمعَهُ الأصوَات مَا أودع فؤادٌ سرورًا وَ لا ملئت روحٌ سكينة إلا بِـالصلاة”
“إن من أيسر دروب الشقاء ، و أسهل وسائل التعاسة ، التوسع المندفع في تمني ما فُقد و تعليق أمر السعادة على هذا المفقود !! و تلك العقلية التي لا تحترم نعمة ، ولا تجل عطاء ، و لا تقدر منحة تصنع شخصية مهزوزة قلقة ..”
“لماذا سميت حواء بحواء؟سميت حواء بحواء لأنها من الحياة,هي لم تخلق من تراب مثل آدم بل خلقت منه أي: لم تكتمل الحياة من دونها .. لذة الحياة, وقيمة الحياة لاتتم إلا بحواء, فيجب على الرجال والنساء أن يعوا هذا الكلام جيداً. لا تتم الحياة إلا بحواء, هل أنتم مقدرين ومستشعرين هذا الكلام؟”
“هيَ السِّحْـرُ إلا أنّ للسّحْرِ رُقْيةًوإنِّيَ لا أَلقَـى لهَا الدّهْـرَ رَاقيَا”
“أنت لا تشارك فى مسيرة التقدم البشرى و الثقافة إلا بالتبول .. لا تفعل شىء إيجابى إلا إفراغ مثانتك”
“لم نأخذ من الدنيا عهداً على أن تصفو لنا..!!ولم يكن بيننا وبينها موثقاً على دوام الرخاء !!فـ الهم لا زال ملازماً للانسان والأزمات تتراءى لنا بين اقبال / وادبارويبقى الأمل (بالله) شمساً لا تغيب ونبعاً صافياً لا ينضب...”
“الانسان هرم من الأسرار لا نرى إلا قمته”