“لكل شخص اختياره فى النهاية...إما أن يكون ذا حجم وصوت كالفيل و الأسد..فيأخذ نصيبه من الرحمة أو الرهبة.....وإما أن يكون كالقرد أو الكلب...إشفاق و رحمة مزاجية إن أحسن التصرف....وإما أن يكون كالنملة والصرصار..لا صوت ولا حجم ولا رحمة”

مصطفى موسى

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى موسى: “لكل شخص اختياره فى النهاية...إما أن يكون ذا حجم … - Image 1

Similar quotes

“إن المسلم لا يمكن أن يكون رأسمالياً مستغلاً أو ماركسياً ملحداً و لا يمكن أن يكون إلا مسلماً …”


“الاسلام منهج حياة ؛ و لا يمكن أن يكون له نصف حياة ، أو أن يُسجن في صومعة ..”


“و يؤسف ، أن يكون موتهم رحمة :(”


“إن العلم لا يشكل بالنسبة للعقل المتخلف أكثر من قشرة خارجية رقيقة يمكن أن تتساقط إذا تعرض هذا العقل للاهتزاز . إن العلم مازال فى ممارسة الكثيرين لا يعدو أن يكون قميصاً أو معطفاً يلبسه حين يقرأ كتاباً أو يدخل مختبراً أو يلقى محاضرة . ويخلعه فى سائر الأوقات .”


“الحياة جميلة طالما رسخت فى الأذهان ببكورتها ، دون تلوثها بإضافة التعقيدات البشرية اليها ، فما أجمل أن نحمل فى حقيبة سفرنا أشياء بسيطة ، ولكنها تساعدنا على النجاة فى شدائدنا ، لماذا نثقلها بسبائك الذهب ، والسيارات الفارهة ، وعدد الشقق و الفيلات ، وحسابات البنوك ، فلن نستطيع ان نكمل الطريق بهذا الحمل الثقيل ، ولكن ماذا لو وضعنا الاخلاق و الدين فى قاع الحقيبة لتكون أساساً لما يوضع فوقها ... نُّغلف الرضا و القناعة بحرص وسط الحقيبة ، ونحيطها بالمبادىء التى تعطر هذا المحتوى ، وأخيراً نضع كيساً من الشاى وقطعتى سكر ، لنتذكر دائماً أن هناك وقت لفنجان من الشاى مع صديق .”


“نعم, ذلك جنون.فالحب إما أن يكون مجنوناً أو لا يكون”