“انزع الدبلة حتى لا أرى هول الحقيقةثم دعني في خيالاتي ولو حتى دقيقةأنت لي وحدك على رغم الوثيقة طي عينيك جواب أنني وحدي الرفيقة”
“عليه اغارُ على الرغم منيوأشقى أنا بين حبي وظنيوأعلم أني أطيل التجنيولكن أجنُ إذا غاب عني”
“ليتني أم وما في عالمي طفل سواكوعلى صدري تغفو يا حبيبي مقلتاكوأغني يا حبيبي لك أحلام صباك وأرى البسمة سكرى جملتها شفتاك”
“أنا لن أعاتب يا صديقي .. سوف تُحرم من عتابي”
“إنكار الشئ لا يكون بالتفكير فيه حتى ولو كان إنكارياً، أو استبعادياً.. إنما تفكر في الذي تحاول استبقاءه في ذهنك ، حتى ولو بالتظاهر بطرده وإهماله وإنكاره.. ولو وددت استبعاده ، لما شغل من ذهنك أكثر مما يشغله كوز الذرة في الحقل ، أو القلم على المنضدة ، أو الحشية على فراشك.”
“لا تسلني لماذا أصمت حينما تناديني !لا أستطيع أن أقول لك في وقت واحد , في كلمة واحدة : وحدك عالمـي .. عمياء حتى يبزغ وجهك , خرساء حتى تناديني ,”
“وحدك كنت تتفهمني حتى عندما لا تفهمني !”