“وقد أوعبت الأمة في كل فن من فنون العلم إيعاباً ، من نوَّر الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك ، ومن أعماه لم تزده كثرة الكتب إلا حيرة وضلالاً”

ابن تيمية

Explore This Quote Further

Quote by ابن تيمية: “وقد أوعبت الأمة في كل فن من فنون العلم إيعاباً ، … - Image 1

Similar quotes

“التقليد المحرم بالنص والإجماع = أن يعارض قولَ اللهِ ورسولِهِ -صلى الله عليه وسلم- بما يخالف ذلك كائنًا من كان المخالف لذلك”


“إن الله قد ينصر الدولة الكافرة -بعدلها- على الدولة المسلمة بما يقع فيها من مظالم”


“وقد روى أبو داود في السنن {عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قيل له: أمن العصبية أن ينصر الرجل قومه في الحق؟ قال: لا. قال: ولكن من العصبية أن ينصر الرجل قومه في الباطل} وقال: {خيركم الدافع عن قومه ما لم يأثم} . وقال: {مثل الذي ينصر قومه بالباطل كبعير تردى في بئر فهو يجر بذنبه} . وقال: {من سمعتموه يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا} . وكل ما خرج عن دعوة الإسلام والقرآن: من نسب أو بلد أو جنس أو مذهب أو طريقة: فهو من عزاء الجاهلية؛ بل {لما اختصم رجلان من المهاجرين والأنصار فقال المهاجري: يا للمهاجرين وقال الأنصاري: يا للأنصار قال النبي صلى الله عليه وسلم أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟} . وغضب لذلك غضبا شديدا.”


“} - في الأثر : { أن الله أوحى إلى إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام : يا إبراهيم أتدري لم اتخذتك خليلا ؟ لأني رأيت العطاء أحب إليك من الأخذ } .”


“والناس لا يفصل بينهم النزاع إلا كتاب منزل من السماء، وإذا رُدّوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل، وهؤلاء المختلفين يدعى أحدهم أن العقل أداه إلى علم ضروري ينازعه فيه الآخر، فلهذا لايجوز ان يُجعل الحاكم بين الأمة في مواد النزاع إلا الكتاب والسنة”


“والإنسان متى حلل الحرام المجمع عليه , أو حرم الحلال المجمع عليه , أو بدل الشرع المجمع عليه كان كافرا ومرتدا باتفاق العلماء ، وفي مثل هذا نزل قول الله تعالى : (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) أي هو المستحل للحكم بغير ما أنزل الله”