“إن خالق الكون (كتاب الله المنظور) هو منزل القرآن (كتاب الله المسطور). إن الجمع بين قراءة الكتابين يحقق للانسان التناغم بين العقل والقلب فتتفحر داخله ينابيع الإيمان ، ويستشعر في نفس الوقت أهمية الالمام بسنن الله عز وجل في الكون وعدم التواكل والتقصير في الأخذ بهذه السنن.”

عمرو شريف

Explore This Quote Further

Quote by عمرو شريف: “إن خالق الكون (كتاب الله المنظور) هو منزل القرآن… - Image 1

Similar quotes

“إن الله قد وضع في الأسباب القدرة على الفعل، حتى صار الصواب أن نؤمن بأن السكين تقطع، بالرغم من أن القطع يتم بقدرة الله في كل مرة.”


“إن أفضل طريق لإدراك الانسان قيمة الحق الذي عنده، هو أن يقارنه بما عند الآخرين. وهذا هو المقصود من قول الامام علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) من لم يعرف الكفر لم يعرف الإيمان”


“ليس في تاريخ الثقافة الإنسانية كتاب ينشئ العقل المؤمن إنشاء، ويعرض آيات الله في الأنفس والآفاق لتكون ينابيع فكر يتعرف على الله، ويستريح الى عظمته كما وقع في هذا القرآن...”


“معنى الإخلاص لله : أن تقصد بقولك وعملك وحياتك وموتك وسكوتك وكلامك وحركتك وسرك وعلانيتك وكل فعلك في هذه الدنيا شيئا واحدا هو: إرضاء الله عز وجل "قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين”


“يجب أن نفرق بين ما يتمخض عنه البحث العلمي من إثبات أو نفي لبعض المفاهيم المطروحة للدراسة ، وبين تأويل هذه النتائج ووضعها في سياقها الفكري”


“لقد قام رجال عظام بثورات علمية حقيقية مثلت طريقة جديدة في التفكير ، منهم أمحوتب ، والحسن بن الهيثم ، والزهراوي ، وكوبرنيكوس ، ونيوتن وهايزنبرغ وآينشتاين . كذلك كان ما قام به دارون ثورة علمية في وقته ، فقد طرح أسلوبا جديدا في النظر إلى البيولوجيا ، استبدل فيه دور الإله الخالق للكائنات الطبيعية . ولم يقف مقتفو أثر دارون بمنهجه الثوري الجديد عند البيولوجيا ، بل سحبوا هذا المفهوم على علوم الكون والسياسة والاقتصاد والحياة وكل مناحي الحياة”