“أترى سيأتي الصبح يوماًبعد وجهك َذا الصبيح؟”
“قل لي بربك سيديمن لي اذاجاء المطرمن لي اذا عبس الشتاءاو اكفهرمن لي اذا ماضاقت الدنيا وعاندني القدر”
“أحتاجك الفرح الذي ..يغتال فيّ توجسي .. حزنيويمنحني بريقاً ..لونه .. لون الحياةوطعمه .. طعم النجاح”
“ولقد عرفتك أذ عرفتك.. واحداًما في الجميع شبيه وجهك.. صادقاًما في القلوب شبيه صدقكشامخاً سمحاً وغفاراً إذا زل الكلام”
“ومنعت وجهك في ربوع مدينتي.. علّقته،وكتبت محضورًا على كل المشارفوالموانئ والمطارات البعيدةِ كلها..لكنه رغمي أطلّ!في الدور لاح وفي الوجوه وفي الحضور وفي الغياب وبين إيماض المُقل!*”
“جئت من أين؟ لعلي لست أدري!إنما أنت جميع الناس في الدنيا وكل الأصدقاء ، جئت في وقتك جدا لو تأخرت قليلا لامتطيت قطارهم وحدي وغادرت تماما لرصيف الغرباءجئت صادقا مثل ضميري, مثل أمي طيبا جئت ومنحازا لكل الأنقياءبك امنح القلب المدىفيطير يجتاز المفاوز والقفار البيدوالأرض البتولأنا دون وجهك ياحبيب الوجهيا كل التوقع والغد الآتيويا اغنيتي الأولىوياطفلي الجميلممسوخة الأشياء مثقلة الرؤىلا استطيع مع الزمان تصالحا”