“كنت عم شوف فِيك كل ناسِي ، هلقيت صاير من شدة يتمي بعدك جرحي بيخلق لإلو توأم منشان يبكيه”

أمل الإدريسي

Explore This Quote Further

Quote by أمل الإدريسي: “كنت عم شوف فِيك كل ناسِي ، هلقيت صاير من شدة يتمي … - Image 1

Similar quotes

“هذا الصباحْ : أنتَ أنتَ و ما دونكَ هُو هباءْ هباءْ فَ صباحِي أنتَ و صباحُكَ لَا أدْرِي لَا أَدْرِي ،.”


“ كيفَ تتخيلُ أنْ أكونَ و جسورُ الفراقِ المعلقة تنكحُ عظامِي ، وَ تُشردُ أطفالَ قلبي ؟ كيفَ تتخيلُ أن أكُونَ وَ شيءٌ بِي قد ماتَ ، شيءٌ لـاَ يُمكنُ أنْ نعوضهُ أوَ أشتري لهُ بديلـاً ، شيءٌ يُشبهُ الوطنَ ذات اغتصابٍ و احتلالٍ ؟؟ كيفَ أنا ؟؟ مُتعبة جدا و كثيراً و أبداً . ”


“الرجلُ بالنسبة إليَّ كمرآةٍ لها وجهانْ ، وجهٌ يعكسُ ما ترغبُه كمرأة ، ووجهُ يُخفي تجاعيدَ الحقيقةْ .”


“فِي البَدْءِ أردتُ أنْ أحبَّكَ كثيراً ، فأحببتُكَ بخشوعِ زاهدٍ ، و انطواءِ بيتٍ قديمٍ ، وَ بأسِ جيشِ مَاغُولِي ، فِي انتصافِ الحكايةِ تغلغلتُ فِيكَ أكثرْ ، فقررتُ أن أحبكَ بطريقةٍ أخرى ، فكنتُ الأمَّ ، الإبنة ، الخالة ، العمة ، نسبكَ الوطنِي ، أطفال زقاقكم القديم ، الجار العجوز ، بائعُ الخضراوات ، بائعُ السجائر و الجرائد و الأنباءْ ، ربُّ العمل ، زملاء الشُغل ، رفاق المقهى القُدامى ، أخ هاجر الوطن و لازال يذكر عطرك ، لأنِّي كنتُ على إدراكٍ تامٍ ، أنَّ ألقابَ الحبيبةِ ، العشيقةِ ، لم تَكُ لتُرضي غُروري فِيكَ كامرأة لـا تتكررْ فِي الختامِ ، علمتُ أنَّك لم تفهم مقصدِي ، حينما أخبرتُكَ أنك ( طفلِي ) لذلكَ رحلتَ دون أن تَعِي أنك خلفتَ خلفكَ قلبَ أمٍ مفجوعٍ .. مفجوعْ .”


“لكنّا من كل ضريح، ننتظر الريح !”


“كنت لا أحمل إلا قلما بين ضلوعي كنت لا أحمل إلا قلمي في يدي: خمس مرايا تعكس الضوء الذي يسري من دمي افتحوا الباب فما رد الحرس افتحوا الباب ….. أنا أطلب ظلا قيل: كلا ”