“أنا من أتيت من أعماق عقلي...أنا الرغبة المجسدة...أنا من أردت أن أكونه ، و أخاف أن أكونه..أنا المسخ الذي عاد لكم”
“أنا مش ذكرياتك .. أنا الحاضر بتاعك و مستقبلك كمان .”
“*ولكني أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين .. و الجرح يكون أكثر وجعًا عندما تكون بقية الجسم سليمة .. و أنا أردت أن أشتت أفكاري بين عدة أحزان حتى لا ينفرد بي حزن واحد .. فيقتلني !!”
“يا من تسكن فى اسفل الوديان يا من اذا نطقنا اسمك حضرت يا من تحرس المسافرين والنائمين فى الفلاة ، اهرب بيننا واجر بين اصابعنا ،”
“لم يكن هذا عادلاً ، أنا الذي ينتابني الحب لأول مرة ، كيف لي أن أنظر إلى ما هو أبعد من عتباته الأولى حتى أخاف من الفراق ، كيف لي أن أبيع إبهاره الأول ، وجنونه الأول ، ولذته الأولى ، اتقاءً لألم مستقبلي لن يكون إلا بعد أشهر ! لم يكن هذا عادلاً !”
“لماذا لا أرى إنعكاسى فى المرآة ؟؟؟؟ توقفت لدقيقة أنظر للمرآة بنوع من التركيز محاولا تأمل السطح المصقول وهل به مشاكل فى التنظيف !! لا جدوى من ذلك فإنعكاس باب الحمام يظهر بالمرآة ولكن انعكاسى هو الذى يظهر”
“، أعترف أنني مذنب، أنا أمقت كل ذنوبي. أنا أخاف من دخول النار و عدم دخول للجنة”