“لقد قام رجال عظام بثورات علمية حقيقية مثلت طريقة جديدة في التفكير ، منهم أمحوتب ، والحسن بن الهيثم ، والزهراوي ، وكوبرنيكوس ، ونيوتن وهايزنبرغ وآينشتاين . كذلك كان ما قام به دارون ثورة علمية في وقته ، فقد طرح أسلوبا جديدا في النظر إلى البيولوجيا ، استبدل فيه دور الإله الخالق للكائنات الطبيعية . ولم يقف مقتفو أثر دارون بمنهجه الثوري الجديد عند البيولوجيا ، بل سحبوا هذا المفهوم على علوم الكون والسياسة والاقتصاد والحياة وكل مناحي الحياة”

عمرو شريف

Explore This Quote Further

Quote by عمرو شريف: “لقد قام رجال عظام بثورات علمية حقيقية مثلت طريقة… - Image 1

Similar quotes

“كان دارون يؤمن أن الخلية الحية الأولى وراءها خالق عظيم ، ثم تولت الطبيعة تطويرها إلى ما نشهده الآن من مختلف الكائنات . انظر ماذا فعل تلامذة دارون ومريدوه بنظريته ، حتى صيروه رمزا للإلحاد”


“قد يغيب عن بعضنا أن الحقيقة العلمية لا تعتمد في صحتها على كثرة من يؤمنون بها ، فهي ليست عملية تصويت انتخابي ، وقد سبق أن أثبت الوقت خطأ ما كان أغلبية العلماء يعتقدونه . وإذا كان العديد من البيولوجيين أن أدلة التطور الدارويني تعادل في قوتها أدلة النظرية النسبية لآينشتين ! فكم من الفيزيائيين يعلنون أن أدلة النظرية النسبية تعادل في قوتها أدلة نظرية دارون ! لا أحد Zero !”


“لا يزال المفهوم الشائع في الأوساط العلمية حتى الآن هو صحة مفاهيم الداروينية ، لكنّ أعدادًا متزايدةً من العلماءِ ذوي الشأن أصبحوا يرفضون هذه المفاهيم بناء على الشواهد العلمية ، ولا ينتمي هؤلاء العلماء إلى الديانات السماوية فحسب بل منهم الهندوس والبوذيون بل والملحدون”


“إن خالق الكون (كتاب الله المنظور) هو منزل القرآن (كتاب الله المسطور). إن الجمع بين قراءة الكتابين يحقق للانسان التناغم بين العقل والقلب فتتفحر داخله ينابيع الإيمان ، ويستشعر في نفس الوقت أهمية الالمام بسنن الله عز وجل في الكون وعدم التواكل والتقصير في الأخذ بهذه السنن.”


“اللغة هي أهم وسائل الإتصال . ومن ثمّ ، فإنّ تخلف لغة أمّة ما عن مواكبة العصر يؤدي إلى تخلف مواز في الفكر والحضارة”


“يكمن جوهر المشكلة فى أننا " قد صرنا نعتبر المفاهيم و المقاييس الذكورية للنجاح و التفوق هى الأساس و هى النموذج الذى ينبغى أن يقاس عليه ".فتعريف العمل يتم تبعاً للمفهوم الذكورى و النجاح أيضأً و كذلك السعادة و .... و ... و .... !!و لقد فرضنا هذه المفاهيم على النساء دون محاولة التوقف للنظر إلى طبيعتهن و ما يسعدهن و يرضيهن !”