“دائما ماكنت تقول لي بأن القدر يبعث بإشارات إلينا،اشارات مبهمه، مبطنه ومخفية..لذا علينا (برأيك( أن نكون يقظين طوال الوقت وألا تتجاوزنا هذه الإشارات التي تمر بسرعة كالنيازك! لانها لن تعاود المرور بنا إن تجاوزتنا بدون أن ننتبه إليها”
“القَدَر يبعث لنا بإشارات ... إشارات مبهمة, مبطّنة, وخفيّة! ... لذا علينا أن نكون يقظين طوال الوقت ... أن لا تتجاوزنا الإشارات التي تمرّ بسرعة كالنيازك! ... لأنها لن تُعاود المرور بناإن تجاوزتنا بدون أن ننتبه لها!”
“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”
“أتدري ياعزيز .. دائما ماتخبرني بأنك تحُبني .. لكني لا أشعر بها فعليا .. إلا في اللحظاتالنادرة التي تقولها بشكلِ مُختلف .. ! ..أحبك كثيرا حينما نتحدث ونتحدث ونتحدث .. وفجأة تقول لي : جُمان , طالعيني .. ! ..أنظرُ إليك بعدما تدب حرارة الخجل في جسدي .. وتُحرك شفاهك بدون صوت : أ ح بك .. ! ..أحبك حينما نكون مع أصدقائنا .. وتَتغافلهم .. وتُحرك شِفاهك بها .. ! ..”
“يخيل لي احيانا ان الاقدار تسرق من افواهنا التوقعات لتدونها كأحداث مستقبلية .. لذا بت حريصاً جداً مع القدر .. اصبحت لا اتفوه بأمور قد يخطفها من فمي ليقيدها في دفتر المستقبل ويحققها من دون رغبة فعلية مني بأن تتحقق !”
“عودني والدي في صغري أن يكون لدي حيوان صغير على الرغم من أنه يعاني من وسواس النظافة، و على الرغم من كرهه للحيوانات إلا أنه يهرع في كل مرة يموت فيها أحد الحيوانات ليجلب لي حيوانا جديدا سألته مرة بعدما كبرت: لماذا كنت تأتي لي بحيوانات؟ قال لي: حتى أعودك على الفقد تنبأ لي والدي بفقد الأحبة منذ الصغر .. لكنه لم يدرك بأن الإنسان لاقدرة له على اعتياد الفقد”
“الحب هو هدية الله التي لا تقدر بثمن.. الحب حالة روحانية، حالة تجعلنا نتسامى الى أبعد حد، نتسامى الى حيث لا نعرف .. في الحب نشعر بأننا مباركون..مباركون للغاية.. نشعر بأن هالة من البياض تحيط بنا، بأن الله يحضننا بشدة، بأن الحياة أجمل من أن تكون مجرد محطة”