“أترى ستجمعنا الليالى كي نعود .. ونفترق؟!أُترى تضيء لنا الشموع ومن ضياها .. نحترق؟!أخشى على الأمل الصغير بأن يموت .. ويختنق!”
“أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترق أخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنق”
“أترى سيأتي الصبح يوماًبعد وجهك َذا الصبيح؟”
“أترى سيمهلنا الزمان كي .. نعود .. ونفترق؟أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترقأخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنقاليوم سرنا ننسج الأحلاماوغدآ سيتركنا الزمان حطاماوأعود بعدك للطريق لعلني أجد العزاء!!وأظل أجمع من خيوط الفجر أحلام المساء!!وأعود أذكر كيف كنا نلتقي..والدرب يرقص كالصباح المشرق..والعمر يمضي في هدوء الزنبق..شيء اليك يشدني لاأدري ماهو منتهاه ^يومآ أراه نهايتي ويومآ أرى فيه الحياه ^آه من الجرح الذي مازال تؤلمني يداه ^آه من الأمل الذي مازلت أحيى في صداه ^.. وغدآ .. سيبلغ .. منتهاه ..الزهر يذبل في العيونوالعمر يادنياي تأكله السنونوغدآ على نفس الطريق سنفترق..ودموعنا الحيرى تثور وتختنق..فشموعنا يومآ أضاءت دربنا وغدآ مع الأشواق فيها نحترق..”
“أدري بأن الباب حين يدقُّماأنتَ الذي فيهِولكن ياسنى القلبِ العميدْمادقَّ باباً طارقٌالاَّ ودقَّ توجساً وترقّباً وتوتراًوأنا أُتَمتِمُ... ياأيها القلبُ اتَّئِدْفغداً يعودْ..”
“علِّق على شكل الرصيف على البيوتِ .. على الشوارع .. قُلْ فقد أفسدتَ عندي قول كل الناس يا هذا الصديق.”
“وكرهت انى جئت من جنس النساء ..وجعي على وجع النساءأنا لست غاضبة عليكيا كل اسباب الهناءة والشقاءغضبى على هذا الذىيشتاق لو يلقاك يدفن وجههولديك يجهش بالبكاء”