“لقد سحقتني آلام أمتي البئيسة" فقد أحرق العدو كلّ حقولها وإنما أنا الآن أحرث وأزرع من جديد. ذلك هو واجب الوقت ياو لدي فتعلّم!.”

فريد الأنصاري عودة الفرسان

Explore This Quote Further

Quote by فريد الأنصاري  عودة الفرسان: “لقد سحقتني آلام أمتي البئيسة" فقد أحرق العدو كلّ … - Image 1

Similar quotes

“فتجرد من طينك يا صاح .. ثُم ارحل !!”


“لَأُبرهنَنَّ للعالم بأن ‎‫القرآن‬ شمس معنوية لا يخبو سناها ولا يمكن إطفاء نورها. ~”


“كان الوقت فكانت الصلاه..... وإنما الوقت هو الصلاه”


“بمجرد ان يُحرمُ الرجل بالتكبير للصلاه تنفجر غدران المواجيد من قلبه ويتدفق كوثرها الصافي علي فمه ولسانه ثم تمضي الي ربها هادئه بعمق وخشوع فقد بُليت الصلاه ف ذلك الزمن العصيب واصبحت حركات سريعه مضطربه الواقع فارغه المعني ابعد عن ان تكون معراجا يصل العبد بالسماء لقد اتسخت المقاصد وتعفنت فأسدلت الحُجُب وغُلقت الابواب”


“و تلقي القرآن بمعنى استقبال القلب للوحي، على سبيل الذكْر، إنما يكون بحيث يتعامل معه العبد بصورة شهودية، أى كأنما يشهد تنزله الآن غضاً طرياً ! فيتدبره آيةً، آيةً، بإعتبار أنها تنزلت عليه لتخاطبه هو فى نفسه و وجدانه، فتبعث قلبه حياً فى عصره و زمانه، و من هنا وصف الله تعالى العبد الذي "يتلقى القرآن" بهذا المعنى: بأنه يُلْقي له السمع بشهود القلب، قال تعالى: ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَ هُوَ شَهِيدٌ ). ذلك هو الذاكر حقاً، الذى يحصل الذكرى و لا يكون من الغافلين”


“ثم تبين أيضا أن المضي بالدعوة في مسارها المشاهد اليوم في كثير من البلاد، مضيا لا يراعي الظروف الجديدة، إنما هو مقامر بمصير الأمة. ذلك أن هذا المسار يغلب فيه الاستعراض على الاستنهاض و يطغى فيه النداء على البناء.”