“أريدُكِ ليكي أشعُرَ أني ليوأنكِ ليفمُنذ أحبَبتـُكِ وروحي ذهبَتْ إليكِوكان عليَّ أنْ أمتَلِكَكِكي أربحَكِ وأربحَ نفسي”
“على سريرِ الموتيرى المُؤمِنُ شريطَ ذكرياتِهِ الجميلِ في حياتِهِأما أنا فسأتذكرُ نفسيكم كُنتُ رجُلاً عاشِقاً رائِعاً مُدهِشاًذو جُنونٍ عادِلٍ عندما أحبَبتـُكِ يا حبيبتي”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”
“خَصصي لي جداراً في قلبِكِكي أكتبَ عليهِ أحلى القصائِدْوإبنِ لي على بابِ أنوثتِكِ معبَداًكي أموتَ عليكِ,فما أجمَلَ الموتَ في المَعابدْ”
“أوافِقُ وبشِدَةٍ على فراقِكِ ليلكن قبلَ أنْ ترحَليأوجدي لي إمرأة تـُشبِهُكِلأحِبَها مثلَما أحببتـُكِوأمارسُ معها الجُنونَمثلما كُنتُ مجنوناً معكِوعاشِقاً طائِشاً لأبعَدِ الحُدودِأوجدي لي إمرأةأستَطيعُ رسمَ خريطةَ العالَمِ الجديدِبكُل سُهولَةٍ على كَتفيها الأبيَضينْأنْ أكتبَ مرسوماً لكل العصافيرولكُل عاشِقَين إثنينأوافِقُ على رحيلِكِ عنيلكن أوجدي لي إمرأةتستَطيعُ حَملَ قلبي مثلَما حمَلتيهِوأحِبُها بشَتى الطُرقِ الجُنونيةعندها سأترُكُكِ لِتَرحَلي عني”
“أحتاجُ لأحِبَكِ أكثرفإكتَشِفي لي طريقة أحِبُكِ فيهالأنكِ السبَبُ في هذا الحُبْ”