“يذيبُ الرجلَ في جمال المرأة ثلاثة : عيناها ، كفاها ، ورائحتها .. أنتِ جعلتني أتلاشي !”
“أشعر الآن أنني احتاج هزة حقيقية تشعل في الحياة من جديد .. تمنحني تذكرة العبور لما تبقى .. إن كان قد تبقى شيء”
“مسفوحٌ دمُ هذي اللوزة عينان وحزنٌ وجداولْ”
“- لم على المرأة وحدها أن تقدم التضحيات ؟ لم لا تقدمون أنتم التضحيات قليلا ..- و من قال أن الرجل لن يضحي .. سيضحي الرجل حين يعمل ليل نهار كي لا تحتاج أسرته شيئا .. سيضحي حين يكد هو في العمل كي ترتاح هي في البيت .. أليست هذه تضحية ؟ و هي تهيئ له أسباب النجاح و تريحه و تسعده كي ينجح و يرتقي .. ألا يقولون وراء كل رجل عظيم امرأة ..- لم على المرأة أن تكون وراء الرجل ؟ لم لا تكون هي بنفسها عظيمة - لأنه لا فرق بينهما .. في الزواج يصبح الاثنان شخصا واحدا .. لو كنت تزوجت لفهمت ما أقصده ..”
“، كانت تحتضنني كأنها ترغب في تعويضي عن حنان الأم الذي كان بالنسبة لي مجرد أسطورة .. و عن حب الأب الذي يقاس عند والدي بعدد الورقات المالية التي يضعها في حسابي ..”
“.. آه يا إياد يا ليتنا لم نلتقي .. لما عرفت أن في الرجال مثلك .. و لما كرهت كل الرجال بعدك ..”
“كنت أكره إجاباته هذه التي تضعك بين الشك و اليقين، و لم تعد لي طاقة الآن لأحللها و أقرأ ما بين السطور .. كنت مرهقة .. مرهقة من الحياة، و مرهقة منه هو بالذات ..”