“لابد أثناء القراءة والإطلاع من التفكير كثيراً فيما يقرأ وعرضه على العقل ووضعه موضع الشك ، حتى تثبت صحته أو عدمها ، فالشك أول درجات اليقين ، كما قال الإمام الغزالي”
“البناء الفكري الذي يمكن الأمة اليوم من اللحاق بدينها ، والتقدم إليه ويصرفها عن العكوف على مظهره دون مخبره ،ووسائله دون غاياته ، لتستقيم به الحياة العصرية كما أراد الله لها ، وتنصرف عن أطلال الماضين وتقديسها ، ومحاكاة السير على آثار أقدامهم ، دون السير على مقاصدهم .”
“لم يعد ينفع ترداد المقولات الواثقة على غير أساس ، المثبِّتة على البؤس والوهن ، من قبيل أن المستقبل لهذا الدين وأن النصر آت لا محالة ، فإن الدين فكرة لا تنصر نفسها . والنصر إنما يستجلب بالأعمال الراشدة المتعقلة ، والتخطيط المبني على علم وفكر وإحصاء ، وتدين صحيح ودراسات موضوعية .”
“أحلامي بریئة.. حتى تثبت إدانتھا.”
“من لم يشك لم ينظر،ومن لم ينظر لم يبصر، ومن لم يبصر يبقى في العمى والضلال..فـ الشك أول درجات اليقين”
“الضحكة اللى من القلب ترجع تترسم على وشوشنا تانى ازاى بعد ما ماتت ...”
“معذبون هؤلاء الذين يعانون من ازمة الإعتياد .. فبعضنا يعتاد الأشياء .. وبعضنا يعتاد الأشخاص .. فصارت حياتنا موقوفة بهم مرهونة عليهم .. ومسكينة أنا اعتاد الأثنين معا ً.. حتى صرت أدمن وجودهم وأصبح غيابهم يقتلنى ..”