“الصناعة هي المفتاح الأوحد للتنميه في العالم الثالث والتساؤل المطروح لمقلدي قاسم أمين:ائتوني ببرنامج واحد عبرالسنين ومنذنشأة هذا الفكر البراغماتي إلى اليوم قدم رؤية واضحة حول التصنيع والتنمية الحقيقة,لايوجد,انه صفر في الواقع...والحقيقة مارأيناه , تفاهات وقشور جئ بها من الخارج باسم التطور والتقدم...والمحصلة تحرير المرأه والاختلاط”
“خواء انسكب في داخلي مُذ اكتشفت غدرك بي، فتح له ثُقباً صغيراً في إصبع قدمي، وبدأ يملؤني من خلاله شيئاً فشيئاً، كل يوم يزداد منسوب الخواء في داخلي؛ حتى وصل إلى أحشائي صاعداً إلى الأعلى، هاهو الليلة يتسرب إلى شراييني وأوردتي، يُغرقها ويُطفئ مابقي في القلب من أنّات نبض، حتى غدا فؤادي فارغاً، كما فؤاد أم موسى، غير أني التي أُلقي بها في اليّم، فَلِمَ لمْ يفرغ فؤادك أنت؟!”
“هي كيمياء غامضة لا أعرف تفسيرها .. يقول صلاح جاهين: "لو بصيت لرجليك تقع".. التفكير في طريقة خلق قصة هي الطريقة المثلى لنضوب الأفكار .. فقط هناك لحظة في اليوم يحدث شيء فأقول لنفسي: ممتاز !!.. لقد رزقنا الله هذه المرة !.. وأعود للبيت لأدون الفكرة الأساسية على الكمبيوتر .. طبعًا قد تكون الفكرة معتمدة بالكامل على حقيقة علمية أو تاريخية .. عندها يكون التحدي هو: ما دورك أنت ؟.. يمكنك أن تتكلم عن القنبلة الذرية لكن كيف تنجو من أن تتحول قصتك إلى كتاب تاريخ ؟.. أحيانًا أنجح وأحيانًا أفشل .. وأنا أعرف الفشل في وقته .. أعتقد أن أهم مزية عندي هي قدرتي على رؤية نفسي من الخارج ”
“اعبد الله كانك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك... ممكن تحاول يوم واحد فقط تجرب هذا الإحساس أن تعبد الله كأنك تراه، ما رأيك اليوم أن تستشعر طوال اليوم أن الله معك في كل همسة و أنك تنظر إليه في كل لحظة؟ هذا هو مقام الإحسان”
“المتوسط هو أفضل السيئين أو أسوء الجيدين. فهل ترضى نفسك هذا الموقع?”
“لا تمد أملك إلى غير اليوم،عصفور واحد خير من ألف على الشجرة،التفكير في الأمس انشغال بوقت ماض،وهو في حقيقته تضييع وقت ثانأما الغد...فلا تدري تكون من اهله أو لا تكون...فيومك يومك...يومك يومك...”
“كلما سمعتها شعرت، أنه لايوجد كلمة في الكون توازيها.. ماما”