“منذ فترة وأنت تعيش بلا مأوى،أعتقد أن هذا الوضع يسبب لك الكثير من الآلام، هل يمكن أن تخبرنى كيف تتعامل مع هذه الآلام؟""أؤجلها" أجبت بسرعة، "نعم أحاول أن أؤجل آلامى إلى وقت آخر”
“فى العالم العربى الكثير من الناس ينضمون إلى التطرف الدينى لأنهم يحلمون بالحصول على منزل فى الجنة.أنا واثق أنه ستكون فى الجنة أزمة سكن”
“وحدها ورقة الخريف,النائمة تحت المطر,تعرف عطشي”
“إن الألم هو ما يدفع المرء لأن يكون مهرجاً”
“ان العلاقة بين الآباء والابناء علي أسوأ ماتكون العلاقات. لماذا لا يعامل الآباء أبناءهم كما كانوا يحبون أن يعاملهم آباؤهم؟ هذه بديهية سهلة ولكنها عسيرة التنفيذ. ولعل العظماء وحدهم هم القادرون علي تنفيذ البديهيات! أليس معظمنا يسعد مع غير آبائه أكثر مما يسعد بينهم ؟ الصورة المثلي للحياة أن تسود المحبة الصحيحة التي لا رياء فيها بين الآباء والأبناء اما ان اسرف الوالد في الانانية فليتوقع كره أبنائه. وواهم من يظن ان كلمة "والد" في نفسها طلسم يولد في قلب الابن اعاجيب الحب.”
“فلنبتهل إلى الله في أن يبرئنا من علة الكلام الكثير ، فلعلنا إن برئنا من هذه العلة أن نجد العزاء عن آلامنا وكوارثنا ، في العمل الذي يزيل الآلام ، ويمحو الكوارث ، ويجلي الغمرات”
“أحاول أن أتشبهُ بكِ فأعجز , أحاول أن أحلم لكِ فيِ , أحاول أن أكون بكِ شيءً , فترفضين أن أفعل , فأفعل ,, تتقبلين أم لا تتقبلين أنا شخصً لا يعرف ‘‘ لا ’’ مع من قالت ‘‘ نعم ’’ !”