“الفشلُ هو أحيانًا أوْفَى أصدقائنا و أكثرهُم ملاءَمةً لنا , رغم أنَّ ذلِكَ لا يرُوقُ لنا , و أحيانًا نتجاهلُه !الفَشَل ؟!ربما يكونُ أحيانًل صديقي وصديقك وصديق الجميع يا صديق ,لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد !”
“الفشل ؟ ربما يكون أحياناً صديقي وصديقك وصديق الجميع يا صديق .لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد”
“لا تبخل علي بالأخبار الحلوة، و لا تكن مثل الزمان: ضنيناً علينا إلا بأسوأ الأخبار.. قلها و لا تخف!.. و دع أجنحتي ترفرف و عصافيري تزقزق و دع سمائي رغم الظلمة تشرق..قلها و لا تخف، و دع أخبارك الحلوة تتصدر نشرة أنبائي العظيمة، يا صديق.”
“الخشوع في حقيقته تغير عبر الصلاة، تغيرًا داخليًا عميقًا، يكون أحيانًا مؤلمًا لدرجة البكاء، ويكون أحيانًا أعمق وأكثر إيلامًا مثل مخاض لا تجدي معه الدموع ولا الصراخ.”
“يخيَّلُ إليّ أحيانًا , أنَّ أحدًا لن يدخلَ الجنَّة , إلا إذا كان قد أخرَجَ واحدًا غيرَهُ من النَّار !إنَّها الطبيعة الجمَاعيَّة لهَذا الدِّين , لا أحد يدخُلُ الجنَّة إلا إذا كانَت يدهُ بيَد شخصٍ آخر سبَقَ لهُ أن مدَّ يدهُ عنْدَما كانَ مُعدًا للنَّار وَ سحَبَهُ و أنقذَهُ منها”
“الشباب يكون دوما هو أول من يعتنق الفكرة الجديده و يؤمن بها , ربما لأنه يكون قد تعرض لتدجين أفل , ربما لأن هذا الجيل الجديد أكثر قدرة على رؤيه الفساد و الظلم في المجتمع القائم , ربما لأنه لم يفسد بعد , و لم يتورط بعد , و لم يصبح جزءا من هذا العالم .ربما لأنهم لم يغتالو الحلم فيه , لم يفقدوه إيمانه بقدرته على التغير”
“لقد كانت جمرة ملتهبة , لكنه أمسك بها بقبضته بشدة , و عضَّ عليها أحيانًا بأسنانه ..في البداية أحرقت كق يديه و لسانه , و لكنها فيما بعد صارت تعطيه الطاقة اللازمة للمواصلة !”