“سألتني أتفتقدين وطنا يقمعُكِ ؟أجبتك أيفتقدك وطنا تخجلُ منه ..”

أثير عبد الله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبد الله النشمي: “سألتني أتفتقدين وطنا يقمعُكِ ؟أجبتك أيفتقدك وطنا ت… - Image 1

Similar quotes

“في عرفنا الشرقي .. دائما مايرتبط الانفصال بمأساة .. لا نُجيد الانفصال بُرقي ..”


“ماأصعب أن تنادي إمرأة بإسم آخرى على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنيا باسمك”


“المرأة طريق الرجل إلى الحرية. وحدها المرأة قادرة على أن تحررنا من عبوديتنا, على الرغم من أنها وحدها أحياناً من يقدر على أن يستعبدنا! هذه هي معادلة الحياة المعقدة التي لن يقدر أحد على حلها. المرأة هي لغز الحياة, سرها, ومأزقها الأصعب الذي لايفهم!”


“فى حياة كل امرئ منا, خيط رفيع يربطه بالحياه ماان ينقطع هذا الخيط حتى نفقد الرغبة بالتنفس والاستيقاظ والتفكير والعيش”


“...الناس ينتظرون من يحررهم من الخارج. لا يفهمون أنهم قد يستقلون ولكنهم لن يشيدوا وطنا ذا تاريخ... إستقلال عقيم.”


“ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكونرجُلي طويل .. ! ..أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..ياربي ع السخافة .. ! ..والخامس .. ؟ ..الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..لماذا .. ؟ ..لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..أجبتك : رُبما .. ! ..لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..سألتني : لماذا .. ؟ ..قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟وماذا قرأتِ .. ؟! ..مالا يليق .. ! ..فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”