“ليست كثرة العدد هي مناط الصواب في الشوري الإسلاميه، لأن القرآن الكريم صريح في إبطال هذا الوجم، وآياته البينه واضحه في التفرقة بين أكثر الأقوال وأصوب الأعمالفمنها: وما يتبع أكثرهم إلا ظنّا ومنها: ولكن أكثرهم للحق كارهونومنها: ولكن أكثرهم يجهلونومنها: وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يصرخون”

عباس العقاد

Explore This Quote Further

Quote by عباس العقاد: “ليست كثرة العدد هي مناط الصواب في الشوري الإسلام… - Image 1

Similar quotes

“تتلخص الأخلاق الإسلاميه - وإن شئت قل الأخلاق الديمقراطيه - في كلمة واحده: السماحه”


“عمر بن الخطاب: ( لكم عليَّ أن لا اجتني شيئًا من خراجكم، ولا ما أفاء الله عليكم، إلا من وجهه، ولكم عليَّ إذا وقع في يدي أن لا يخرج مني إلا في حقه، ولكم عليَّ أن أزيد عطاياكم وأرزاقكم إن شاء الله، وأسد ثغوركم، ولكم عليَّ أن لا ألقيكم في المهالك، ولا أجمركم - أي: أحبسكم - في ثغوركم، وإذا رغبتم في البعوث، فأنا أبو العيال حتى ترجعوا إليهم، فاتقوا الله عبادَ الله، وأعينوني على أنفسكم بكفِّها عني، وأعينوني على نفسي بالأمر (بالمعروف والنهي عن المنكر، وإحضاري النصيحة فيما ولاني الله من أمركم.”


“عمّال المدن الإنجليزية لم يخولوا حق الإنتخاب في 1867 إلا لأنهم أصبحوا قوة لازمة للدولة في المصانع، ولم يظفر عمال الريف بمثل هذا الحق إلا بعد ذلك بثماني عشرة سنة، لأن خطرهم أهون من خطر عمال الصناعة في العواصم ولمثل هذه الأسباب خوّلت المرأه حق الإنتخابات بعد الحرب العالمية الاولي، لأنها إشتغلت بأعمال المصانع أثناء غياب الجند في ميادين القتال”


“كلا لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب.و إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا وحياة واحدة ... لاتكفيني و لا تحرك كل مافي ضميري من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الإنسان الواحد ؛ لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب .”


“يقول الإمام أبو حامد الغزالي في ختام كتاب الميزان "لو لم يكن في مجاري هذه الكلمات إلا ما يشكك في إعتقادك الموروث لتنتدب للقلب وناهيك به نفعا إذ الشكوك هي الموصلة للحق فمن لم يشك لم ينظر ومن لم ينظر لم يبصر ومن لم يبصر بقي في العمى والضلال نعوذ بالله من ذلك”


“من جمع حياته في روحه لم يرهبه الموت إلا كما يرهب المرء من تبديل كساء بكساء”