“قالت أحبك في ثبات تام .. هي تعلم كم أكره الثبات في القولتعلم أن هذه أقوى مؤشرات الكذب عنديو برغم احتمال تعمدها فعل ذلك الذي ينمو ..فيكبر.. فينبت الآن بعقليإلا انني كدت أصدق أنها تكذب..وغز عينها شيئ ما.. أنتشيت.. هي صادقة !”

“الوحدة رمال متحركة.. زوارها قليلين مختلفي الوجهة.. لذلك هي لا تترك مجالا لثرثرةهي فقط.. تبتلعهم !”

“لا تبك أيها الوطننحن نحبك بكل ما فينا من غباء و نحن فقط من يجب أن يبكي لأن الغباء ليس للجميع..”

“هذا التناقض لا يعني شيئاً..لا تفسره حباً أو شوقاً أو أي هراء صادق من هذاأنا متناقضة منذ ولادتيأو ربما.. أنا أحبك منذ ولادتي !!”

“انا لا احتاج منك الآن غير ذاك الصدر ألقـى فيهو تلك اليد أُغمر بها..هششش !!إنها سكرات موتيفهل لك ان تحترمها ؟!”

“كان لغيابهم ضريبة ما ..تدفعها قلوبنا كل ليلة ..ألماً..ودمعاً..وحنيناً”

“والموت غاضبكيف لهؤلاء '' الآدميين '' أن يفقدوني رهبتيكيف للامبالاتهم ان تخسف بي هكذاو كلما غضب كلما زاد السماء إحتفاءا..”